مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
44
صفحه :
328
الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ كَذَّابَاً)). ((إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللهِ وَأُوْلئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ)) [النحل: 105].
لَقَدْ صَدَقَ وَاللهِ عَلْقَمَةُ بْنُ قَيْسٍ النَّخَعِيُّ حيث قال: لَقَدْ غَلَتْ هَذِه الشِّيعَةُ فِي عَلِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، كَمَا غَلَتْ النَّصَارَى فِي عِيسَى بْنِ مَرِيمَ.
وَصَدَقَ وَاللهِ عَامِرُ بْنُ شَرَاحِيلَ الشَّعْبِيُّ حَيْثُ قَالَ: لَوْ كَانَتْ الشِّيعَةُ مِنْ الطَّيْرِ لَكَانَتْ رُخْمَاً، وَلَوْ كَانَتْ مِنْ الْبَهَائِمِ لَكَانَتْ حُمُرَاً، وَمَا رَأَيْتُ قَوْمَاً أَحْمَقَ مِنْ الشِّيعَةِ، لَوْ أَرَدْتُ أَنْ يَمْلأُوا لِي بَيْتِي هَذَا وَرِقَاً - يعنِي فِضْةً - لَمَلَؤُوهُ.
وَأَقُولُ: الأَصْبَغُ بْنُ نُبَاتَةَ، وسَعْدُ بْنُ طَرِيفٍ، وأبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ، إِذَا اجْتَمَعَ ثَلاثَتُهُمْ فِى إِسْنَادِ خَبْرٍ، لا يَكُونُ مَتْنُ هَذَا الْخَبْرِ إِلا مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِيهِمْ، وَبَاؤوا بِإِثْمِ اخْتِلاقِهِ وَوَضَعِهِ. وَأَشَدُّهُمْ ضَعْفَاً وَوَهَنَاً: سَعْدُ بْنُ طَرِيفٍ الْخَفَّافُ الْحَنْظَلِيُّ الْكُوفِيُّ، شِيعِيٌّ مُفْرِطٌ مَذْمُومٌ يَضَعُ الْحَدِيثَ، وَمَعْ ذَا لَمْ يُجْمِعْ ذَوْوهُ عَلَى تَوْثِيقِهِ وَعَدَالَتِهِ، بَلْ ضَعَّفَهُ بَعْضُهُمْ. فَقَالَ الْكَشِيُّ: كَانَ نَاوْوسِيَّاً. وَقَالَ ابْنُ الْغَضَايرِيِّ: ضَعِيفٌ، تَعْرِفُ وَتُنْكِرُ.
قُلْتُ: وَهُوَ عِنْدَنَا أَشَدُّ مِنْ ذَا، كَمَا قَالَ الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ عَنْ يَحْيَى ابْنِ مَعِينٍ: لَيْسَ بِشَيءٍ، لا يَحِلُّ لأَحَدٍ أَنْ يَرْوِي عَنْهُ. وَقَالَ الْبُخَارِيُّ: لَيْسَ بِالْقَوِي عِنْدَهُمْ. وَقَالَ عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ الْفَلاسُ: ضَعِيفٌ، يُفْرِطُ فِي التَّشَيِّعِ. وَقَالَ السعديُّ: مَذْمُومٌ. وَقَالَ النَّسَائِيُّ وَالدَّارَقُطْنِيُّ: مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ. وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: كَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ عَلَى الْفَوْرِ. وَقَالَ الْعُقَيْلِيُّ: كُوفِيٌّ يَغْلُو فِى التَّشَيِّعِ، وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلامُ: بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، فآذَتْنَا الْبَرَاغِيثُ، فَسَبَبْنَاهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ: ((لا تَسُبُّوا الْبَرَاغِيثَ، فَنِعْمَ الدَّابَّةِ دَابَّةٌ تُوقِظُكُمْ لِذِكْرِ اللهِ، فَبِتْنَا تِلْكَ اللَّيْلَةِ مُتَهِّجِدِينَ)).
وَأَمَّا الأَََصْبَغُ بْنُ نُبَاتَةَ الْمُجَاشِعِيُّ التَّمِيمِيُّ أبُو الْقَاسِمِ الْكُوفِيُّ، فَكَانَ مِنْ خَاصَّةِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَعَلَى شُرْطَتِهِ، لِذَا بَالَغَ الإمَامِيَّةُ فِى مَدْحِهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ. وَقَالَ الشَّعْبِيُّ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَيَّاشٍ: كَذَّابٌ. وَقَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ: لَيْسَ يُسَاوِي حَدِيثُهُ شَيْئَاً. وَقَالَ أَيْضَاً: لَيْسَ بِثِقَةٍ. وَقَالَ النَّسَائِيُّ: مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ لَيْسَ بِثِقَةٍ. وَقَالَ أبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ: لَيِّنُ الْحَدِيثِ. وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: فُتِنَ بِحُبِّ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَأَتَى بِالطَّامَاتِ، فَاسْتَحَقَّ التَّرْكَ. وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: مُنْكَرُ الْحَدِيثِ. وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: عَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لا يُتَابِعُهُ أَحَدٌ عَلَيْهِ.
وَأَمَّا الثُّمَالِيُ ثَابِتُ بْنُ أَبِي صَفَيَّةَ أبُو حَمْزَةَ، فَهُوَ غَالٍ مُفْرِطٌ فِى التَّشِيُّعِ. وَهُوَ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ لَيْسَ بِثِقَةٍ، كَذَّبَهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ الْمُبَارَكِ كَمَا سَبَقَ آنِفَاً.
فَللهِ دَرُّ مَنْ أَبَانَ زَيْغَهُمْ، وَهَتَكَ أَسْرَارَهُمْ، فَقَالَ:
لُعِنَ الرَّوَافِضُ إنَّمَا أَخْبَارُهُمْ ... كَذِبٌ عَلَى آلِ النَّبِيِّ تُزَوَّرُ
كَتَمُوا نِفَاقَاً دِينَهُمْ وَمَخَافَةً ... فَلَوْ اِسْتُطِيعَ ظُهُورُهُ لاسْتَظْهَرُوا
هُمْ حَرَّفُوا كَلِمَ النَّبِيِّ وخَالَفُوا ... هُمْ بَدَّلُوا الأََْحَكامَ فِيهِ وَغَيَّرُوا
لَوْ لَمْ يَكُنْ سَبُّ الصَّحَابة دِينَهُمْ ... لَتَهَوَّدُوا فِي دِينِهِمْ وَتَنَصَّرُوا
لا خَيْرَ فِي دِينٍ يُنَافُونَ الْوَرَى ... عَنْهُ مِنْ الإِسْلامِ أَوْ يَتَسَتَّرُوا
لَيْسَ التُّقَى هَذِي التِّقِيَّةُ إِنَّمَا ... هَذَا النِّفَاقُ وَمَا هَوَاهُ الْمُنْكَرُ
وَجِهَادُ شِيعَةِ الشَّيْطَانِ فَرْضٌ لازَمٌ ... وَيُثَابُ فَاعِلُهُ عَلَيْهِ وَيُؤْجَرُ
[إِيضَاحٌ وَبَيَانٌ] النَّاوُوسِيَّةُ هُمْ أَتْبَاعُ نَاوُوسٍ الْبَصْرِيِّ، وَهُمْ يَنْتَهُونَ بِإِمَامَةِ الْمَعْصُومِينَ مِنْ أَوْلادِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللهِ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَيَزْعُمُونَ أَنَّهُ لَمْ يَمُتْ، وَأَنَّهُ الْمَهْدِيُّ الَّذِي سَيَخْرُجُ لِيَمَلأَ الأَرْضَ عَدْلاً وَقِسْطَاً بَعْدَ أَنْ مُلِئَتْ جَوْرَاً.
وَمِنْ نَوَافِلِ الإِفَادَةِ: أَنْ تَعْلَمَ أَنَّ الرَّافِضَةَ الإِمَامِيَّةَ خَمْسَ عَشْرَةَ فِرْقَةً: الْمُحَمَّدِيَّةُ، وَالْبَاقِرِيَّةُ، وَالنَّاوُوسِيَّةُ، وَالشُّمَيْطِيَّةُ، وَالْعَمَّارِيَّةُ، وَالإِسْمَاعِيلِيَّةُ، وَالْمُبَارَكِيَّةُ، وَالْمُوسَوِيَّةُ، وَالْقُطَعِيَّةُ، وَالإِثْنَا عَشْرِيَّةُ، وَالْهِشَامِيَّةُ، وَالزُّرَارِيَّةُ، وَالْيُونُسِيَّةُ، وَالشَّيْطَانِيَّةُ، وَالْكَامِلِيَّةُ.
¥
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
44
صفحه :
328
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir