مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
44
صفحه :
325
قُلْتُ: أَرَأَيْتَكَ غُلُواً وَإِفْرَاطَاً كَهَذَا: عَلِيٌّ كَلِمَةُ اللهِ الْعُلْيَا .. حُجَّتُهُ عَلَى عِبَادِهِ .. وَارِثُ عِلْمِ أَنْبِيَائِهِ .. لا إِيْمَانَ إِلا بِوِلايَتِهِ وَطَاعَتِهِ!!. والْمُتَهَّمُ بِهَذَا الْغُلُو: زِيَادُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْهَمْدَانِيُّ أبْو الْجَارُودِ الأَعْمَى، أَحَدُ مَمْدُوحِيهِمْ وَثِقَاتُهُمْ لِغُلُوِهِ وِإِفْرَاطِهِ فِى التَّشَيُّعِ، وَإِلَيْهِ تُنْسَبُ الْجَارُودِيَّةُ إِحْدِى فِرَقِ الزَّيْدِيَّةِ الْعَشْرَةِ. قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ ابْنِ حَنْبَلَ عَنْ أَبِيهِ: مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ، وَضَعَّفَهُ جِدَّاً. وَقَالَ مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ يَحْيَى ابْنِ مَعِينٍ: كَذَّابٌ عَدُو اللهِ، لَيْسَ يُسَاوِي فِلْسَاً. وَقَالَ الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدوريُّ عَنْ يَحْيَى: كَذَّابٌ يُحَدِّثُ عَنْهُ الْفَزَارِيُّ بِحَدِيثِ أَبِي جَعْفَرٍ: أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ عَلِيَّاً أَنْ يَثْلَمَ الْحِيطَانَ. وَقَالَ أبُو عُبَيْدٍ الآجُرِّيُّ: سَأَلْتُ أبَا دَاوُدَ عَنْهُ فَقَالَ: كَذَّابٌ. وَقَالَ الْبُخَارِيُّ: يَتَكَلَّمُونَ فِيهِ. وَقَالَ النَّسَائِيُّ: مَتْرُوكُ لَيْسَ بِثِقَةٍ. وَقَالَ أبُو حَاتِمِ بْنُ حِبَّانَ: كَانَ رَافِضَيَّاً يَضَعُ الْحَدِيثَ فِي مَثَالِبِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَيَرْوِي فِي فَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ أَشْيَاءَ مَا لَهَا أُصُولٌ، لا يَحِلُّ كَتْبُ حَدِيثِهِ. وَقَالَ أبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ: عَامَّةُ أَحَادِيثِهِ غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ، وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ فِي فَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ، وَهُوَ مِنْ الْمَعْدُودِينَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ الْمُغَالِينَ، وَيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ إِنَّمَا تَكَلَّمَ فِيهِ وَضَعَّفَهُ، لأَنَّهُ يَرْوِي فِي فَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ، ويَرْوِي ثَلْبَ غَيْرِهِمْ وَيُفْرِطُ.
وَقَالَ الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى النَّوْبَخْتِيُّ فِي كِتَابِهِ ((مَقَالاتُ الشِّيعَةِ)): ((وَقَالَتْ الْجَارُودِيَّةُ مِنْ فِرَقِ الزَّيْدِيَّةِ، وَهُمْ أَصْحَابُ أَبِي الْجَارُودِ زِيَادِ بْنِ الْمُنْذِرِ أنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلامُ أَفْضَلُ الْخَلْقِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَوْلاهُمْ بِالأَمْرِ مِنْ جَمِيعِ النَّاسِ، وَتَبَرَّؤوا مِنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، وَزَعَمُوا أَنَّ الإِمَامَةَ مَقْصُورَةٌ فِي وَلَدِ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلامُ، وَأَنَّهَا لِمَنْ خَرَجَ مِنْهُمْ يَدْعُو إِلَى كِتَابِ اللهِ وسُنَّةِ نَبِيِّهِ، وَعَلَيْنَا نُصْرَتُهُ وَمَعُونَتُهُ، لِقَوْلِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ((مَنْ سَمِعَ دَاعِينَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَلَمْ يُجِبْهُ، أَكَبَّهُ اللهُ عَلَى وَجْهِهِ فِي النَّارِ)) اهـ.
يُتْبَعُ بِعَوْنِ اللهِ وَتَوْفِيقِهِ.
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[31 - 07 - 05, 03:27 م]ـ
جازك الله خيراًَ أبا محمد ونفع بك , والحمد لله فقد أنعقد الإجماعُ على أن الروافض أكذب الطوائف في الناس , كما نقل ذلك أبو العباس ابن تيمية في منهاجه , ...
فاستمر وفقك الله في تبيين كذبهم.
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[31 - 07 - 05, 04:08 م]ـ
وَقَالَ الصَّدُوقُ فِى ((الْمَجْلِسِ الثَّامِن)) (ح4): حَدَّثَنِي عَمِّي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ عَنْ ثَابِتِ بْنِ أَبِي صَفَيَّةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَعَاشِرَ النَّاسِ، مَنْ أَحْسَنُ مِنْ اللهِ قِيلاً، وَأَصْدَقُ مِنْ اللهِ حَدِيثَاً، مَعَاشِرَ النَّاسِ، إِنَّ رَبَّكُمْ جَلَّ جَلالُهُ أَمَرَنِي أَنْ أُقِيمَ لَكُمْ عَلَيَّاً عَلَمَاً وَإِمَامَاً وَخَلِيفَةً وَوَصَيَّاً، وأن أتخذه أخا ووزيرا، مَعَاشِرَ النَّاسِ، إِنَّ عَلَيَّاً بَابُ الْهُدَى
¥
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
44
صفحه :
325
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir