responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 344
ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[15 - 10 - 02, 05:57 م]ـ
سؤال للأخ: كشف الظنون:

تقول ( ... مثل قصة الرحالة الكذاب ابن بطوطة، التي زعم ... الخ)

هل تجزم أن ابن بطوطة هو واضع القصة؟

ألا يحتمل أن تكون مقحمة في كتابه، وبعد وفاته، فنكون قد اتهمنا الرجل بغير برهان؟ أرجو أن تتحقق من ذلك ..

أجزم أنك لم يحملك على ذلك إلا الغيرة على الدين، ولكن (التقي ملجم) ...

وشكر الله لك تلك الفوائد الرائعة في مشاركتك.

والسلام

ـ[السبيل]ــــــــ[15 - 10 - 02, 11:59 م]ـ
ألأخ يحي العدل تقول أن لايتوقف في إثبات شيء من هذه الأخبار حلال أو حرام: أي تشريع والله أعلم؛ ولكن المصيبة أن من المعاصرين خاصة من يستنتج أحكاما فلا بد من التحقيق. وهذا ينسحب على موضوع الزيادة مع ضعف سندها وجزيت خيرا. وهذا الكلام أوجهه إلى أخينا كشف الظنون أيضا. أما أخانا محمد الأمين فقد أثلجت صدرا هكذا يجب أن يدرس تاريخنا وبالأحرى سيرة نبينا عليه السلام وأنا بحثت في صحة رواية في اليسرة عند إبن إسحاق وأرجو أن أعيد النظر فيها ليطمئن قلبي لما وصلت إليه قبل أن أحاول نشرها، إننا في عصر نعوذ بالله من شره

ـ[علي الأسمري]ــــــــ[16 - 10 - 02, 12:15 ص]ـ
لبعض العلماء استنباط جيد في التعامل مع التاريخ والمغازي يصدق قاعدة الإمام احمد

-----

وهو أن أٌقل ما يقال فيها

هو ما يقال في الإسرائيليات:
1 - قبول ما يوافق ديننا (حدثوا عن بني اسرائيل ولا حرج)

2 - ما لم يخالف أصل ثابت عندنا فلا تصدق ولا تكذب (إذا حدثكم بنو اسرائيل فلا تكذبوهم ولا تصدقوهم وقلوا (آمنا به كل من عند ربنا)
---------

من أول العلماء المعاصرين الذين ردوا منهج إسقاط التاريخ بدعوى الإسناد وبشبهة السياسة كما في قصة (خالد القسري)

وجعل القضية سياسية وليست عقدية

الشيخ عبدالرحيم الطحان حفظه الله في كتابه (مذكرة التوحيد حق الله على العبيد 1402هـ) في الجزء الثالث ونصر في ذلك كلام ابن القيم

وهو منهج يعيده علينا وللأسف بعض السلفيين كالشيخ احسان العتيبي في موضوعه (إني مضح بخالد القسري!!)
ومشهور حسن في قصص لاتثبت عن خالد القسري وذبح الجعد وأول من نادى بذلك هم بعض العقلانيين والذين ورث رايتهم الزيدي حسن فرحان المالكي والذي يريد أن يصحح التاريخ!!
فبدأ بإسقاط القعقاع بن عمرو وفي ظني أن المسكين مصاب (برهاب مدرسة القعقاع بن عمرو الأبتدائية) والتي تخرج منها في منطقته!!

أخي دراسات عليا

* ابن بطوطة اشتهر كذبه في حياته في أمر ابن تيمية وغيره بل لعله لم يصدق إلا في التنبول الذي كان يأكله مع الهنود وكم عجبت لشغفه بأعطيات السلاطين وكثرة حكايته لتقبيله لأيديهم واستجدائه لهم!!

بل من لخص كتابه حكى موقفا هذا نصه (ويظر أنه كذلك متشكك في صدق ابن بطوطة)

رحلة ابن بطوطة ج: 2 ص: 831
وأمثال هذه الحكايات فتناجى الناس في الدولة بتكذيبه ولقيت أنا يومئذ في بعض الأيام وزير السلطان فارس بن ودرار البعيد الصيت ففاوضته في هذا الشأن وأريته إنكار أخبار ذلك الرجل لما استفاض في الناس من تكذيبه فقال الوزير فارس:
إياك أن تستنكر مثل هذا من أحوال بما إنك لم تره فتكون كابن الوزير الناشيء في السجن.ا هـ

قلت (علي الأسمري) وكنت قبل شهر في الهند ومن طرائف ما وقع لي مع أحد طلبة العلم الديوبنديين أنه ذكر قصة ابن تيمية وشناعة تجسيده لنزول الله بنزوله من على المنبر فقلت له ما رأيك بما كتب ابن بطوطة عن الهند فقال فيه كذب كثير فقلت الذي يكذب في أمر فيل الهند لا يستبعد كذبه في قصة ابن تيمية فوافقني.
وتفصيل رحلتي على هذا الرابط الذي يسعدني ملاحظتكم لها
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=3718

ـ[السبيل]ــــــــ[16 - 10 - 02, 07:20 م]ـ
ألأخ ابو حاتم المقري: جزاك الله خيرا، أذكرك ان المصيبة في هذا العصر أن هناك من يبني الأحكام على ماهب ودب وثبت وبطل ولهذا لا ارى تجانسا بين ما طرحته وقدمته من ضوابط و بين قولك 0000 ولا أريد من هذا أن أجعل المقبول من مرويات السييرة ما جاء في السند الصحيح فقط 000! وأذكر إخواني أن معنى اليسرة؛ ألسّنّة والطريقة والمذهب والهيئة والحالة التي يكون عليها الإنسان صلاحا أو عدمه 000 وهذا يتوافق مع ما ذكرتنا به من اهتمام أهل الحديث بالسير والمغازي، فلا بد من إعتبار ثبوت الرواية بناء على قواعد المحدثين، و إلا اختلط الحابل بالنابل، والتحريف والتبديل بالثابت والصحيح، عمدا أو خطأ، بل والكذب عمداً أو خطأً وأعظمه ما كان على رسول الله أو له ـ زعموا ـ إن الأحكام الثابتة بالدليل الشرعي المعتبر لم تسلم في هذه الأيام ـ النحسات إن شئت ـ لم تسلم من صرخات وجوب الإستدراك عليها! أفنضيف نحن عاملا آخر يدخل منه اهل الأهواء! إنه لابد من أهل الصدق من اتخاذ موقف أصيل في هذه القضية، لبتر التهوك والدعاوى جزا الله الإخوة جميعاً خير الجزاء
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 344
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست