نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 1 صفحه : 203
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[28 - 03 - 02, 09:59 م]ـ
الحواشي:
1 - الحافظ الذهبي، تذكرة الحفاظ ص: 726 - 826
2 - المصدر السابق، ص: 849
3 - ميزان الاعتدال 1/ 4
4 - الموقظ: ص 46 (تحقيق عبد الفتاح أبو غدة ط: 2، سنة 1412هـ، دار البشائر الإسلامية، بيروت)
5 - النكت على كتاب ابن الصلاح 2/ 726 (تحقيق الشيخ ربيع المدخلي، ط: 1، الجامعة الإسلامية)، وأما قول الحافظ ابن حجر في معرض تعقيبه على ابن الصلاح في مسألة التصحيح في العصور المتأخرة:" فيلزم على الأولِ (يعني قول ابن الصلاح: فأل الأمر إلى الاعتماد على ما نص عليه أئمة الحديث في تصانيفهم المعتمدة) تصحيح ما ليس بصحيح، لأن كثيراً من الأحاديث التي صححها المتقدمون اطلع غيرهم من الأئمة فيها على علل خطها عن رتبة الصحة، ولا سيما من كان لا يرى التفرقة بين الصحيح والحسن " (النكت 1/ 270) فيعني به تصحيح المتساهلين من المتقدمين، كابن خزيمة وابن حبان والحاكم، دون التعميم على جميع المتقدمين النقاد، ولذا عقبه بقوله " فكم في كتاب ابن خزيمة من حديث محكوم منه بصحته، وهو لا يرتقي عن ربتة الحسن ". ولذا فإن قول الحافظ ابن حجر هذا لا يتعارض مع الذي نقلناه عنه من ضرورة الرجوع إلى تصحيح المتقدمين وتعليلهم، وتسليم الأمر لهم فيهما. والله أعلم.
6 - الحافظ السخاوي، فتح المغيث 1/ 237 (الناشر المكتبة السلفية بالمدينة المنورة، ط2 سنة 1388هـ).
7 - نقله الحافظ ابن حجر العسقلاني في " النكت على كتاب ابن الصلاح " 2/ 604، والصنعاني في توضيح الأفكار 1/ 312.
8 - الحافظ ابن حجر، شرح نخبة الفكر ص:13، وانظر أيضاً كتابه " النكت على مقدمة ابن الصلاح " 2/ 692.
9 - علوم الحديث المشهور بـ" مقدمة ابن الصلاح " ص: 11 - 13 (تحقيق نور الدين عتر، ط: 3، سنة 1418هـ)
10 - الاقتراح في بيان الاصطلاح ص: 186 (تحقيق عامر حسن الصبر ي، ط: 1، سنة 1417، دار البشائر الإسلامية، بيروت)
11 - ـ توضيح الأفكار 1/ 23
12 - ـ نقله الحافظ في كتاب النكت على ابن الصلاح 2/ 128ـ 131 (مناهج المحدثين ص: 25)
13 - النكت على كتاب ابن الصلاح 2/ 726
14 - النكت 2/ 711. انظر اختصار علوم الحديث ص:64
15 - اختصار علوم الحديث مع الباعث الحثيث: 79
16 - فتح المغيث 1/ 237. وتوضيح الأفكار 1/ 344، والنكت 2/ 604ـ605
17 - طبقات الشافعية الكبرى 5/ 76ـ 77 للإمام السبكي (تحقيق محمود محمد الطناحي، ط: 1، سنة 1967م)
18 - طبقات الشافعية الكبرى، ص:81 - 82
19 - الموضوعات 1/ 3
20 - التحقيق في اختلاف الحديث 1/ 3
21 - شرح النووي لصحيح مسلم 1/ 126
22 - نقله الحافظ في كتاب النكت على ابن الصلاح 2/ 128 - 131 (مناهج المحدثين ص:25)
23 - هذا الموضوع مشروح بتفاصيل دقيقة في كتاب جديد للمؤلف عنوانه " كيف ندرس علوم الحديث ".
24 - نقله الحافظ في النكت على كتاب ابن الصلاح ـ النوع الثامن عشر: معرفة العلل ـ 2/ 712
25 - ـ المصدر السابق ـ في النوع السادس عشر: معرفة زيادات الثقات 2/ 688
26 - ـ نظم الفرائد لما تضمنه حديث ذي اليدين من الفوائد ص: 209 - 210 (تحقيق بدر بن عبدالله، ط: 1،سنة 1416هـ، دار ابن الجوزي)
27 - فتح المغيث 1/ 327، وتوضيح الأفكار 1/ 344، و النكت 2/ 604 - 605
28 - فتح الباري شرح صحيح البخاري 1/ 145
29 - المصدر السابق 5/ 400
30 - المصدر السابق 2/ 563
31 - المصدر السابق 3/ 155
32 - مقدمة ابن الصالح ص:130
33 - فتح المغيث 2/ 48
34 - المصدر السابق 2/ 58
35 - المصدر السابق 2/ 68
36 - ت المصدر السابق 2/ 73
37 - المصدر السابق 2/ 118
38 - فتح المغيث 3/ 323
39 - فتح المغيث 3/ 324
40 - المصدر السابق وفي 3/ 327
41 - فتح المغيث 1/ 44
42 - المصدر السابق 1/ 51
43 - المصدر السابق 1/ 136
44 - المصدر السابق 1/ 162
45 - تدريب الراوي، ص: 71 (دار الكتب العلمية، سنة 1417هـ، بيروت)
46 - المصدر السابق ص: 73
47 - المصدر السابق، ص: 114
48 - المصدر السابق، ص: 117
49 - النكت على كتاب ابن الصلاح ـ النوع الحادي عشر: المعضل 2/ 586
50 - المصدر السابق ـ النوع الثامن عشر: العلل ـ 2/ 746
51 - فيض الباري 4/ 414، 415
أنتهى ما أردت نقله من كتاب ((الموازنة)) للشيخ المليباري، الطبعة الثانية.
ـ[طالب الحق]ــــــــ[29 - 03 - 02, 05:42 م]ـ
تأملتُ في المنكرين على الأخوة التعبير "بمنهج المتقدمين" فوجدتهم ينقسمون إلى ثلاثة أقسام:
القسم الأوَّل: لا يدري أصلاً ما مراد الأخوة "بمنهج المتقدمين" وظنّ أن الأخوة يقدحون في العلماء المتأخرين أمثال المزي والذهبي وابن حجر وغيرهم –رحمة الله على الجميع- وأنهم لا يرجعون إلى كتبهم ويسفهون آرائهم، وهذا الظن –ولاشك- خاطي جداً-وما ذكر ونقل عن المشايخ يكفي في التوضيح والبيان لم يريد الحق- وهذا القسم يُعَرّف المراد "بمنهج المتقدمين" ويُتلطف معه لأنه جاهل، ومن جهل شيئاً عاداه، وفي الغالب أنّ هؤلاء يرجعون كما هو مشاهد.
القسم الثاني: حاسدٌ. لمَّا رأى القبول وُضع –من الله- لبعض العلماء وطلبة العلم بسبب نشرهم علم السلف وفضلهم وإحياء مناهجهم حَسَدهم؛ لأنه يريد الفضل والصدارة له، وما عَلِمَ المسكينُ أنَّه بقدر ما تُجلّ السلف وتُخلص في نشر علومهم بقدر ما يجعل الله لك القبول والرضى، ولا ممسك لفضل الله ورحمته.
القسم الثالث: مقلدٌ لا يفهم ما يخرج من رأسه، رأى الصياحَ فصاحَ!! وهذا لا نطيل الكلام معه لأنه سلّم عقله لغيره!!.
¥
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 1 صفحه : 203