responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 90
ـ[محمد فهمي محمد شري]ــــــــ[06 - 11 - 10, 11:07 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

6) وَاجْعَلْ فِي الِاسْتِقْبَالِ الَامْرَ وَاقِعَا = وَقُلْ بِهِ وَالْحَالِ فِيمَا ضَارَعَا
7) وَرَجِّحِ الْحَالَ إِذَا مَا جُرِّدَا = وَبِكَآنِفٍ وَلَامِ الِابْتِدَا
8) وَنَفْيِّهِ بِلَيْسَ مَا وَإِنْ وَجَبْ = وَبِإِذَا وَبِاقْتِضَائِهِ الطَّلَبْ
9) وَالْوَعْدَ قُلْ فِيهِ بِالِاسْتِقْبَالِ = وَبِكَأَنْ لَعْلَّ إِنْ لَا الْحَالِ
10) إِسْنَادِهِ لِمُتَوَقَّعٍ وَلَوْ = وَنُونِ تَوْكِيدٍ وَتَنْفِيسٍ كَسَوْ
11) بِلَمْ وَلَمَّا رُبَّمَا وَإِذْ وَقَدْ = لَوِ انْصِرَافُهُ مُضِيَّاً قَدْ وَرَدْ
12) وَمَا مَضَى فِي الْحَالِ الِانْشَاءُ جَلَا = وَالْتَزِمَنْ بِالْوَعْدِ أَنْ يُسْتَقْبَلَا
13) وَإِنْ وَلَا مِنْ بَعْدِ إِيلَاءٍ طَلَبْ = عَطْفٍ عَلَى مُسْتَقْبَلٍ لَدَى الْعَرَبْ
14) وَسَوِّيَنْهُ وَالْمُضِيَّ تَسْوِيَهْ = مِنْ بَعْدِ تَحْضِيضٍ وَهَمْزِ التَّسْوِيَهْ
15) أَوْ كَوْنِهِ وَصْفَاً لِمَا قَدْ عُمِّمَا = أَوْ صِلَةً أَوْ حَيْثُ فَادْرِ كُلَّمَا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:26 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

ويرجى من فضيلتكم التكرم بالنظر في ضبط الأخ (محمد فهمي) لكي يعتمد.

= (مثلَّث) لعل الصواب (مثلِّث) بكسر اللام.
= (ونفيّه) لعل الصواب (ونفيِه)
= (والوعدَ) لعل الصواب (والوعدُ)

ـ[وليد اليمني السلفي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 09:31 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

ويرجى من فضيلتكم التكرم بالنظر في ضبط الأخ (محمد فهمي) لكي يعتمد.

= (مثلَّث) لعل الصواب (مثلِّث) بكسر اللام.
= (ونفيّه) لعل الصواب (ونفيِه)
= (والوعدَ) لعل الصواب (والوعدُ)
شيخنا العزيز بالنسبة ل (مثلّث) فيجوز كسر اللام وفتحها
وبالنسبة ل (نفيه) فالصواب ماذكرته شيخنا الحبيب أنها بالكسر بلاتشديد
وبالنسبة ل (الوعد) فهي بالرفع كما ضبطتموه ويجوز الكسر عطفا على ماقبلها (وبإذا وباقتضائه الطلب والوعد)

ـ[كمال أحمد]ــــــــ[08 - 11 - 10, 11:54 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

وَهْوَ لِعَيْنٍ أَوْ لِمَعْنَى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشايخنا الأفاضل،
لعل الصواب في ضبط كلمة (لمعنى) أن تكون منونة هكذا لِمَعْنًى.
وأما (الوعد) فالنصب فيها قوي؛ عطفا على ما قبلها؛ فهو مفعول به، نقول: (وبإذا وباقتضائه الطلبَ والوعدَ. والله أعلم.

ـ[وليد اليمني السلفي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 09:35 ص]ـ
أحسنت وجزاك الله خيرا

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 09:43 ص]ـ
لو يغير المشرفون عنوان الموضوع، بارك الله فيكم جميعا

ـ[وليد اليمني السلفي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 10:55 ص]ـ
معلوم أن الأصل في الأسماء الاعراب والقاعدة أن ما لزم أصله لا يسأل عمّا به
والأصل في الأفعال والحروف البناء ولذلك لا يسأل لم أعرب الفعل أو الحرف
والأصل في المبني أن يسكن كما قال ابن مالك
وعليه فإذا رأينا اسما مبنيّا فإن كان مبنيا على السكون فإننا نسأل فيه سؤالا واحدا وهو لمَ بني وإن كان مبنيا على حركة فيُسأل فيه ثلاثة أسئلة: لمَ بني ولم حرّك ولم كانت حركته كذا.
وإذا رأينا فعلا أو حرفا مبنيّا على حركة فإننا نسأل فيه سؤالان لم حرّك ولم كانت حركته كذا.
فأمّا السؤال الأول وهو لم بني الاسم فقد أجاب ابن مالك عنه بقوله:
والاسم منه ............... لشبه من الحروف مدني
وأمّا السؤال الثاني والثالث فقد أجاب عنهما ابن بونا بما في هذه الأبيات:
حرك من اجل وحدة والساكن والشبه المبني والتمكن
وافتح لخفة وللأصل كذا فرق وإتباع فراع المأخذا
واكسر لذي الثلاث واضمم واكسرا للحمل والساكن من حيث يرى
تناسب واضمم لخلف المعرب وكونه كالواو فاعلم تصب
قال بأن المبني يبني على حركة للمحافظة على وحدته أي لكونه على حرف واحد هذا من أسباب تحريكه إذ لا يمكن تسكينه لأننا لو سكناه لاحتجنا إلى الإتيان بهمزة الوصل وحينئذ لا يبقى على حرف واحد ومثال هذا تاء الضمير.
كذلك من أسباب تحريك المبني التقاء الساكنين ومثاله أمس.
كذلك من أسباب تحريك المبني كونه يشبه المعرب وهذا كالفعل الماضي بني على حركة لكونه يشبه الفعل المضارع في كونه يقع صلة وخبرا وحالا وصفة وشرطا.
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 90
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست