نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 138 صفحه : 435
قال خليفة كانت ولاية الوليد الكوفة سنة خمس وعشرين وكان في سنة ثمان وعشرين غزا أذربيجان وهو أمير القوم وعزل سنة تسع وعشرين
وقال أبو عروبة الحراني مات في خلافة معاوية) انتهى.
ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[28 - 06 - 05, 02:01 م]ـ
للرفع
ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[28 - 06 - 05, 03:21 م]ـ
السلام عليكم وجزاكم الله خيرا
ومن الاخطاء العلمية فى كتاب العواصم من القواصم ماذكره المحقق فى امر
الشهود على الوليد بن عقبة بن ابى معيط الذين وصفهم المحقق محب الدين الخطيب بانهم فريق من الأشرار وأهل الفساد (صـ 95 من العواصم) وقال عنهم (صـ98 (وفى اجتهادى ان مثل هؤلاء الشهود لا يقام بهم حد الله على ظنين من السوقة والرعاع)
الشاهد الأول:
حمران بن أبان
من سبي عين التمر.
كان للمسيب بن نجبة، فابتاعه منه عثمان رضي الله عنه وأعتقه.
سكن البصرة، وحدث عن: عثمان، وابن عمر، ومعاوية.
روى عنه: عروة، وأبو سلمة، وجامع بن راشد، والحسن البصري، ونافع مولى ابن عمر، ومحمد بن المنكدر، وزيد بن أسلم، وبكر بن عبد الله بن الأشج، وبيان بن بشر، وآخرون
وعن قتادة قال: كان عثمان يصلي بالناس، فإذا أخطأ فتح عليه حمران.
وعن الزهري قال: كان عثمان يأذن عليه مولاه حمران.
قال ابن معين: من تابعي أهل المدينة ومحدثيهم.
وذكره ابن حبان في ثقات التابعين
قال ابن عبد البر (التمهيد: 9/ 197): قالوا وكان حمران احد العلماء الجلة أهل الوداعة والرأي والشرف بولائه ونسبه.
وقال عنه الذهبي (السير: 4/ 182): الفارسي الفقيه، مولى أمير المؤمنين عثمان.
الشاهد الثانى:
من الشهود على الوليد
وهو الذى لم يسم فى هذه الرواية قيل هو الصعب بن جثامة الصحابي المشهور، رواه يعقوب بن سفيان فى تاريخه، ذكر ذلك الحافظ بن حجر فى فتح البارى (7/ 71).
قال عنه ابن حبان في الثقات (1/ 350 ـ ترجمة 661)، ابن الأثير في أسد الغابة (3/ 18 ترجمة رقم 2503)، ابن حجر في الإصابة (3/ 344 ترجمه رقم (3085): الصعب بن جثامة: بن قيس بن ربيعه بن عبد الله بن يعمر الليثى، حليف قريش. أمه فأخته وقيل زينب بنت حرب بن أمية، أخت أبى سفيان، وكان حليفا لقريش.
هاجر إلى النبي صلي الله عليه و سلم، وعداده من أهل الطائف، قيل مات في خلافة أبى بكر وقيل مات في خلافة عمر، وقال يعقوب بن أبى سفيان: أخطأ من قال: أن الصعب بن جثامة مات في خلافة أبى بكر خطأ بيّنا، فقد روى بن إسحاق عن عمر بن عبد الله انه حدثه عروة، قال: لما ركب أهل العراق في الوليد بن عقبة كانوا خمسة، منهم: الصعب بن جثامة.اهـ
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 06 - 05, 04:32 م]ـ
-----
ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[29 - 06 - 05, 05:17 م]ـ
وذكر المحقق في (صـ 95) من أسماء الشهود: ومن هؤلاء رجال يسمى احدهم أبا زينب بن عوف الازدى، وأخر يسمى أبا مورع، وثالث اسمه جندب أبو زهير.
ثم قال المحقق (ص96): (ثم تكررت مكايد جندب وأبى زينب وأبى المورع، وكانوا يغتنمون كل حادث فيسيئون تأويله ويفترون الكذب) اهـ
قال ابن حجر فى الإصابة: (1/ 612ت 1220) فى ترجمة جندب بن زهير: فرق الزبير عن عمه فى كتاب" الموفقيات " بين جندب بن زهير وبين جندب بن كعب قاتل الساحر.
وقال بن عبد البر فى الاستيعاب (1/ 226 ت 347):وممن قال: ان قاتل الساحر جندب بن زهير الزبير بن بكار فى خبر ذكره فى قتله الساحر بين يدي الوليد بن عقبة، والصحيح عندنا انه جندب بن كعب.
وجندب هذا يقول عنه الحافظ الذهبي في ترجمة له في سير أعلام النبلاء (3/ 175):
ذاك جندب بن عبد الله،ويقال:جندب بن كعب،أبو عبد الله الازدى صاحب النبي صلي الله عليه وسلم.روي عن النبي صلي الله عليه وسلم،وعن علي،وسلمان الفارسي
قدم دمشق، ويقال له جندب الخير، و هو الذي قتل المشعوذ.
روي خالد الحذاء عن أبي عثمان النهدي: إن ساحرا كان يلعب عند الوليد بن عقبة الأمير، فكان يأخذ بسيفه، فيذبح نفسه ولا يضره، فقام جندب إلي السيف، فأخذه، فضرب عنقه، ثم قرأ: (افتأتون السحر و أنتم تبصرون) () [الأنبياء:3]
¥
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 138 صفحه : 435