responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 189
وَلِحْيَتِي الْمُوَقَّرَهْ * * * * * فِي السُّنَّةِ الْمُطَهَّرَهْ

ـ[محب الدين بن عبد الله المصري]ــــــــ[22 - 11 - 10, 02:18 ص]ـ
فِطْرَةٌ وَقُدْوَةٌ

وَلِحْيَتِي الْمُوَقَّرَهْ * * * * * فِي السُّنَّةِ الْمُطَهَّرَهْ

لَسْتُ لَهَا بِحَالِقِ * * * * * مُسْتَحِياً مِنْ خَالِقِي

لأَنَّهَا مِنْ فِطْرَتِي * * * * * وَمِنْ شِعَارِ مِلَّتِي

وَالأَصْلُ أَنَّ حَلْقَهَا * * * * * لِلْمُشْرِكِينَ السُّفَهَا

وَتَرْكُهَا رُجُولَةُ * * * * * وَحَلْقُهَا أُنُوثَةُ

وَمِنْ عَجِيبِ الْمُنْكَرِ * * * * * أَنَّ النِّظَامَ الْعَسْكَرِي

فِي غَالِبِ الْبَسِيطَةِ * * * * * يُوجِبُ حَلْقَ اللِّحْيَةِ

وَالفرْضُ فِي الْجُنُودِ * * * * * خُشُونَةُ الأُسُودِ

لاَ رِقَّةُ الأَرَانِبِ * * * * * وَالنِّسْوَةِ الْكَوَاعِبِ

وَالأَمْرُ بِالإعْفَاءِ * * * * * صَحَّ بِلاَ امْتِرَاءِ

وَهْوَ إِذَا مَا أُطْلِقَا * * * * * وُجُوبُهُ تَحَقَّقَا

كَذَا عَنِ التَشَبُّهِ * * * * * بِالْمُشْرِكِينَ قَدْ نُهِي

وَالنَّهْيُ لِلتَّحْرِيمِ * * * * * فِي شِرْعَةِ الْحَكِيمِ

وَالْمَرءُ مَعْ مُحِبِّهِ * * * * * وَأُنْسُهُ فِي قُرْبِهِ

فَهَلْ يَكُونُ الاِقْتِدَا * * * * * بِالْمُصْطَفَى أَمْ بِالْعِدَا

وَهَاهُنَا يَجْدُرُ بِي * * * * * ذِكْرُ مِثَالٍ مَرَّ بِي

أَلْقَاهُ بَعْضُ الْفُضَلاَ * * * * * لِلَفْتِ أَنْظَارَ الْمَلاَ

قَالَ احْصُرُوا الْجَرَائِمْ * * * * * فِي السِّجْنِ وَالْمَحَاكِمْ

أَغَالِبُ الْعُصَاةِ * * * * * وَأَكْثَرُ الْجُنَاةِ

ذَوُو لِحىً مُوَفَّرَهْ * * * * * أَمْ حَالِقُونَ مَكَرَهْ؟

هَذَا هُوَ الْمِثَالُ * * * * * فَلْيَفْهَمِ الْعُقَّالُ

فَلاَ تُطِعْ مُنَافِقَا * * * * * أَوْ كَافِراً أَوْ فَاسِقَا

يَرْمِيكَ بِالْغَبَاءِ * * * * * بِسَبَبِ الإِعفَاءِ

فَقَدْ كَفَاكَ الْمُصْطَفَى * * * * * وَالْعُلَمَا والْخُلَفَا

وَاذْمُمْ ذَوِي التَّنَافُسِ * * * * * فِي بِدْعَةِ الْخَنَافِسِ!!

من منظومة جوهرة الإسلام

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[22 - 11 - 10, 02:49 ص]ـ
بارك الله فيك.
لِلَفْتِ أَنْظَارَ الْمَلاَ
صوابه: للفتِ أنظارِ ... ، والله أعلم.

ـ[محب الدين بن عبد الله المصري]ــــــــ[22 - 11 - 10, 11:24 م]ـ
بارك الله فيك.

صوابه: للفتِ أنظارِ ... ، والله أعلم.

وفيك بارك الله، وجزاك خيرا.

الصواب كما ذكرتَ.

لفت: اسم مجرور وهو مضاف، وأنظار: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.

ـ[الكهلاني]ــــــــ[23 - 11 - 10, 01:39 ص]ـ
جزاك الله خيرا، ما منظومة جوهرة الإسلام ولمن؟

ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[23 - 11 - 10, 03:35 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ونرجو من الاخ الكريم توضيح طبعه الكتاب

ـ[أبو عبدالله الشيشاني]ــــــــ[23 - 11 - 10, 12:45 م]ـ
بارك الله فيك

جميل جدا!!!

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[23 - 11 - 10, 01:28 م]ـ
جزاك الله خيرا.

ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[23 - 11 - 10, 05:33 م]ـ
جزاك الله خيرا وأطال الله لحيتك وبقاءك على السنة وجعلك من الملتزمين الثابتين الراسخين في العلم.

ولا فض فوك.

ـ[محب الدين بن عبد الله المصري]ــــــــ[14 - 12 - 10, 11:29 م]ـ
لستُ ناظمَها!

نفع الله بها.

ـ[محمد يحيى الأثري]ــــــــ[15 - 12 - 10, 01:42 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله، والصلاة والسلام على النبي محمد، وبعد:

هذه منظومة جوهرة الإسلام في المرفقات

فهاكموها
نسألكم الدعاء لأمي بالرحمة

ـ[محب الدين بن عبد الله المصري]ــــــــ[15 - 12 - 10, 02:29 ص]ـ
الفاضل، محمد يحيى الأثري، جزاكم الله خيرا.

جوهرة الإسلام

د/ عبدالله قادري الأهدل

ـ[محمد يحيى الأثري]ــــــــ[15 - 12 - 10, 02:40 ص]ـ
الفاضل، محمد يحيى الأثري، جزاكم الله خيرا.

وبالخير جزاكم، أخي الكريم

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 189
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست