responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 120
أريد أمثلة لهذه القولة ... !

ـ[ابن عبدِ الحميد]ــــــــ[13 - 11 - 10, 01:53 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيا الله جميع الإخوة والأخوات هنا في قسم اللغة العربية وعلومها.
لقد سمعتُ حكمة تقول: {العذر أكبر من الزلة} ولا أنكر أنني حاولت أن أضرب أمثلة لذلك غير أنني لم أفلح، فالمطلوب منكم أيها الإخوة الكرام أن تضعوا لي أمثلة لهذه القولة وجزاكم الله خيرا / ابن عبدِ الحميد.

ـ[مجاهد بن محمد]ــــــــ[13 - 11 - 10, 06:52 م]ـ
عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إيَّاكَ ومَا يُعْتَذَرُ مِنْه!

ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[13 - 11 - 10, 07:27 م]ـ
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

الذي أعرفه هو عذر أقبح من ذنب
فمثاله رجل زنى بامراة فحبلت فلما سئل لما لم تعزل قال العزل مكروه

ـ[ابن عبدِ الحميد]ــــــــ[13 - 11 - 10, 10:58 م]ـ
عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إيَّاكَ ومَا يُعْتَذَرُ مِنْه!

مازدتني إلا غموضا ... ! {ابتسامة}

ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[13 - 11 - 10, 11:08 م]ـ
هذا الرجل ارتكب ذنبا و هو الزنى , فحملت المرأة , فلما قيل له لما لم تعزل , اعتذر بأن العزل مكروه , فهذا الرجل العذر الذي احتج به قبيح في الإستدلال لأن الزنى حرام , و العزل حسب ظنه مكروه, فكان عليه أن لا يزني لأن الحرام مقدم على المكروه

أرجو أن أكون قد وفقت للجواب

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[14 - 11 - 10, 12:12 ص]ـ
عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إيَّاكَ ومَا يُعْتَذَرُ مِنْه!

الحديث صحيح في "صحيح الترغيب والترهيب".

وأما هذه المقولة "إياك وما يعتذر فيهِ " فهوَ مثلٌ يتمثل به أهل سوريا , ومعناه: فيه دعوة إلى عدم الوقوع في الخطأِ لئلا يضطر إلى الاعتذار.

* أقول: لا أعلم تفسيراً للمقولة "العذر أكبر من الزلة" إلا نحوَ ما قاله أخي " أبو عبد البر ".

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست