responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 117
ما إعراب هذه الكلمة؟

ـ[محمود المحلي]ــــــــ[11 - 11 - 10, 02:00 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كلمة "الأول" في الجملة الآتية:

ينقسم كذا إلى قسمين: الأول كذا، والثاني كذا.

أليست مبتدأ؟ وهل يجوز أن تكون بدل بعض من كل؟

وجزاكم الله خيرا.

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[11 - 11 - 10, 02:30 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كلمة "الأول" في الجملة الآتية:

ينقسم كذا إلى قسمين: الأول كذا، والثاني كذا.

أليست مبتدأ؟ وهل يجوز أن تكون بدل بعض من كل؟

وجزاكم الله خيرا.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,

يجوز أن تعرب بدل بعض من كل فتجر.

ويجوز أن تعرب مبتدأً فترفع.

والله تعالى أعلم.

ـ[محمود المحلي]ــــــــ[11 - 11 - 10, 02:35 م]ـ
يجوز أن تعرب بدل بعض من كل فتجر.

إذا أُعربت بدلا، فما إعراب ما بعدها؟

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[11 - 11 - 10, 03:33 م]ـ
إذا أُعربت بدلا، فما إعراب ما بعدها؟
ما بعدها يكون كلاما مستأنفا. والله تعالى أعلم.

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[12 - 11 - 10, 10:04 م]ـ
بارك اللهُ فيكما أخويّ الكريمينِ،
الوجهُ المشهورُ في ذلك هو الرَّفعُ على الابتداءِ، فمن ذلك قولُه تعالى: {قدْ كانَ لكمْ آيةٌ في فئتينِ التقتا فئةٌ تقاتلُ في سبيلِ الله} الآيةَ، وقولُه: {وضربَ اللهُ مثلا رجلين أحدُهما أبكمُ} الآيةَ، وأمّا البدليةُ في نحو هذا فلا أحسبُ أنه يسعفُ بها سماعٌ، وإن جازت فعلى تأويلٍ مستكرَهٍ، واللهُ أعلمُ.

ـ[محمود المحلي]ــــــــ[12 - 11 - 10, 10:06 م]ـ
الوجهُ المشهورُ في ذلك هو الرَّفعُ على الابتداءِ، فمن ذلك قولُه تعالى: {قدْ كانَ لكمْ آيةٌ في فئتينِ التقتا فئةٌ تقاتلُ في سبيلِ الله} الآيةَ، وقولُه: {وضربَ اللهُ مثلا رجلين أحدُهما أبكمُ} الآيةَ، وأمّا البدليةُ في نحو هذا فلا أحسبُ أنه يسعفُ بها سماعٌ، وإن جازت فعلى تأويلٍ مستكرَهٍ، واللهُ أعلمُ.

كلام مقنع، فجزاك الله خيرا.

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 117
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست