responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 104
الضَّوَابِطُ الْكُلِّيَّةُ فِي نَظْمِ الْعَوَامِلِ الْجُرْجَانِيَّةِ.

ـ[محمد فهمي محمد شري]ــــــــ[06 - 11 - 10, 02:51 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

هذا تفريغ نظم العومل الجرجانية،معتمداً على طبعة دار المنهاج،والتي اعتنى بها أنور بن أبي بكر الشيخي الدغستاني.

عَوَامِلُ الْكَلَامِ كَالسِّلَاحِ .... فَحَافِظُوا السِّلَاحَ لِلْفَلَاحِ

ـ[محمد فهمي محمد شري]ــــــــ[06 - 11 - 10, 02:56 م]ـ
الضَّوَابِطُ الْكُلِّيَّةُ فِي نَظْمِ الْعَوَامِلِ الْجُرْجَانِيَّةِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيمُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ
1) يَقُولُ رَاجِي عَفْوَ رَبِّهِ الْعَلِي = أَحْمَدُ نَجْلُ سِيبَوَيْهِ الْحَنْبَلِي
2) مِنْ بَعْدِ حَمْدِ اللهِ ذِي الْجَلَالِ = ثُمَّ الصَّلَاةُ أَبَدَ الْلَّيَالِي
3) عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدِ = وَآلِهِ أَهْلِ التُّقى وَالسُّؤْدَدِ
4) فَدُونَكَ الْعَوَامِلَ النَّحْوِيَّةْ = مَنْظُومَةً فِي رَجَزٍ مَحْوِيَّةْ
5) وَقَدْ ذَكَرْتُ فِي حُرُوفِ الْجَرِّ = أَشْيَاءَ لَمْ يَأْتِ بِهَا فِي النَّثْرِ
6) فَلَا تَكُنْ مُسْتَنْكِرَ الزِّيَادَةْ = فَإِنَّمَا مَقْصُودُنَا الْإِفَادَةْ
7) فَالْعَامِلُ الْلَّفْظِيُّ فِيمَا عُلِمَا = إِلَى سَمَاعٍ وَقِيَاسٍ قُسِّمَا
8) ثُمَّ السَّمَاعِيُّ لِبَاقِي الْحَصْرِ = أَقْسَامُهُ ثَلَاثَةٌ مَعْ عَشْرِ
9) أَوَّلُهَا فَاعْلَمْ حُرُوفَ الْجَرِّ = فَهُنَّ عَشْرٌ تُبِعَتْ بِعَشْرِ
10) حَتَى عَدَا مِنْ فِي إِلَى حَاشَا خَلَا = مُذْ مُنْذُ رُبَّ وَاوُهُ مَعْ عَنْ عَلَى

ـ[محمد فهمي محمد شري]ــــــــ[07 - 11 - 10, 01:02 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

11) ثُمَّ حُرُوفُ لَبْكٍ الزَّوَائِدُ = وَتَوْبٍ انْ جَاءَتْ لِحَلْفِ الْعَاقِدُ
12) وَنَوْعُهُ الثَّانِي كَمَا قَدْ اشْتَهَرْ = ما يَنْصِبُ الِاسْمَ وَيَرْفَعُ الْخَبَرْ
13) سِتُّ حُرُوفٍ تُشْبِهُ الْأَفْعَالَا = إِنَّ وَأَنَّ مِثْلُ مَا قَدْ قَالَا
14) كَأَنَّ لَكِنَّ وَلَيْتَ وَلَعَلْ = مِثَالُهُ كَ (إِنَّ زَيْدَاً الْبَطَلْ)
15) وَنَوْعُهُ الثَّالِثَ عُدَّ مَا وَلَا = وَيَعْمَلَانِ عَكْسَهُ إِنْ عَمِلَا
16) وَرَابِعُ الْأَنْوَاعِ فَاحْذَرِ الْغَلَطْ = مَا يَنْصِبُ اسْمَاً وَاحِدَاً مِنْهَا فَقَطْ
17) وَهُنَّ سَبْعٌ يَا وَأَيْ وَالْهَمْزَةْ = أَيَا هَيَا وَالْوَاوُ فَاعْرِفْ رَمْزَةْ
18) وَهْوَ إِذَا كَانَ لِمَع فِي الْمَعْنَى = وَحَرْفُ إِلَّا إِذْ بِهِ يُسْتَثْنَى
19) وَخَامِسُ الْأَنْوَاعِ يَا ذَا الْحَازِمْ = هُنَّ حُرُوفُ الْخَمْسَةِ الْجَوَازِمْ
20) لِمَا وَلَمْ وَالْلَّامُ عِنْدَ الْأَمْرِ = وَإِنْ لَدَى الشَّرْطِ وَلَا فِي الزَّجْرِ

ـ[المهيري]ــــــــ[08 - 11 - 10, 02:30 ص]ـ
جزاك الله خيرا وحبذا لوتبين لنا الفروق بين نسختك وهذه النسخة التي في الملتقى
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=37832

ـ[محمد فهمي محمد شري]ــــــــ[08 - 11 - 10, 03:03 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

21) وَسَادِسُ الْأَنْوَاعِ خُذْ لِتَسْمَعَهْ = نَوَاصِبُ الْأَفْعَالِ وَهِيَ أَرْبَعَةْ
22) كَيْ وَإِذَنْ وَأَنْ وَلَنْ وَالسَّابِعُ = نَوْعٌ بِهِ يَنْجَزِمُ الْمُضَارِعُ
23) تِسْعَةُ أَسْمَاءٍ مَتَى وَمَنْ وَمَا = وَإِنْ وَأَيْنَ أَيٌّ إِذْ مَا مَهْمَا
24) وَحَيْثُمَا وَثَامِنُ الْأَنْوَاعِ = يَنْصِبُ تَمْيِيزَاً بِلَا نِزَاعِ
25) كُلَّ مُنَكْرٍ مِنَ الْأَسْمَاءِ = أَرْبَعَةٌ يَا صَائِبَ الْآرَاءِ
26) عَشَرَةٌ إِنْ رُكِّبَتْ مَعَ الْأَحَدْ = ثُمَّ تَنَاهَتْ فِي مَرَاتِبِ الْعَدَدْ
27) مِنْهُ إِلَى التِّسْعَةِ وَالتِّسْعِينَا = كَذَا كَأَيِّنْ كَمْ فَزِدْ يَقِينَا
28) وَتَاسِعُ الْأَنْوَاعِ يَا ذَا الرِّفْعَةْ = أَسَمَاءَ الَافْعَالِ وَهُنَّ تِسْعَةْ
29) تَنْصِبُ مِنْهَا سِتَّةٌ وَتَرْفَعُ = ثَلَاثَةٌ دُونَكُمُوهَا فَاسْمَعُوا
30) بَلْهَ وَهَا دُونَكَ مَعْ رُوَيْدَا = ثُمَّ عَلَيْكَ حَيَّهَلَ الثَّرِيدَا

ـ[محمد فهمي محمد شري]ــــــــ[08 - 11 - 10, 04:12 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

31) شَتَّانَ سُرْعَانَ وَهَيْهَاتَ تَلِي = وَعَاشِرُ الْأَنْوَاعِ وَهْوَ فَاجْعَلِ
32) نَوَاقِضُ الْأَفْعَالِ وَهْيَ عَشَرَةْ = تُعَدُّ مَعْ ثَلَاثَةٍ مُشْتَهِرَةْ
33) َكانَ وَصَارَ بَاتَ ظَلَّ أَضْحَى = مَا زَالَ أَمْسَى لَيْسَ ثُمَّ أَصْبَحَا
34) مَا انْفَكَّ مَا دَامَ كَذَاكَ مَا بَرِحْ = وَمَا فَتِئْ وَحُكْمُهَا كَمَا قَدْ شُرِحْ
35) أَنْ تَرْفَعَ الِاسْمَ وَتَنْصِبَ الْخَبَرْ = وَبَعْدَ ذَا فَنَوْعُهُ الْحَادِي عَشَرْ
36) وَتَرْفَعُ اسْمَاً وَاحِدَاً عِنْدَ الْعَرَبْ = كَادَ عَسَى أَوْشَكَ بَعْدَهُ كَرَبْ
37) وَالْأَرْبَعُ الْمُقَارِبَاتُ تُسْمَى = وَإِنْ تُرِدْ مَدْحَ امْرِئٍ أَوْ ذَمَّا
38) لِلذَّمِ اسْمَانِ وَلِلْمَدْحِ كَذَا = بِئْسَ وَسَاءَ ثُمَّ نِعْمَ حَبْذَا
39) وَتَرْفَعُ اسْمَ الجِّنْسِ يَا غُلَامِي = حَيْثُ أَتَى مُعَرَّفَاً بِالْلَّامِ
40) وَذَاكَ ثَانِي عَشْرَةِ الْأَنْوَاعِ = وَثَالِثُ الْعَشْرِ بِلَا نِزَاعِ
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست