مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
1
صفحه :
445
ثم قال القرطبي: " وإذا ثبت تجنب أصحاب المعاصي كما بينا فتجنب أهل البدع والأهواء أولى " اهـ.
قلت: فهذا حكم من جالسهم فقط، فكيف لو وافقهم وأظهر الرضا بكلامهم واحتفى به وأثنى عليه، ثم نقله إلى الآخرين
محتجاً به مجادلاً عنه منتصراً له، ثم زاد على ذلك كله بأن خلع عليه وعلى قائليه حلل التفخيم وغلائل التقديس؟!
ولننظر الآن ما جاء في تلك القصيدة " الغراء "!! كما زعم:
قال " الذخائر المحمدية " (ص43 - 45):
تواترت الأدلة والنقول فما يحصي المصنف ما يقول
بأن المصطفى حي طري هلال ليس يطرقه أفول
إلى أن قال:
وصوم ثم حج كل عام يجوز عليه بل لا يستحيل
ويطهر للصلاة بماء غيب ويقضيها بذا ورد الدليل
يصلي في الضريح صلاة خمس دواماً لا يمل ولا يميل
إلى أن قال:
وبقعته التي ضمته حقاً رياض من جنان تستطيل
كذا اللحد الذي ضم الطوايا تشرف حين حل به النزيل
وأفضل من عرش ومن جنان عدن وفردوس بها خير جزيل
وفي القبر الشريف تراه حياً إلى كل البقاع له وصول
ولولا أنه حي حري بإدراك كما نقل الفحول
لما سعت الشموس إليه حقاً تسلم حين تطلع أو تزول
وما كان الحجيج إليه يسعى ويرجو أن يكون له قبول
إلى أن قال:
ويلقاهم إذا وفدوا عليه وينظرهم إذا ازدحم القفول
ثم قال:
ومن لم يعتقد هذا بطه يقيناً فهو زنديق جهول
عُبيد هيتمي مستجير بمن حطت بساحته الحمول
قلت: ولست بصدد التعقيب والرد على ما حوته هذه الأبيات من أغلاط شنيعة وأخطاء جسيمة، فهذا له موضع آخر ستراه
إن شاء الله في هذا الكتاب.
لكن تأمل معي قول الناظم: " ومن لم يعتقد هذا بطه يقيناً فهو زنديق جهول "، فهو يؤكد ما ذكرته من أن المخالف موافق
لما ينقل راض به غاية الرضا، وإلا لكان داخلاً في جملة المحكوم عليهم بالجهل والزندقة (أي الكفر)!
وهو بين أمرين أحلاهما مُر، إما أن يكون معتقداً بما في تلك القصيدة " الغراء "!، كما وصفها، موافقاً لناظمها " الإمام
الحافظ الفقيه "!، كما وصفه، مقلداً له في كل ما ذهب إليه:
من أن النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في قبره الصلوات الخمس متطهراً بماء الغيب، وأنه يصوم ويحج مع
المسلمين كل عام فيقف بالمشاعر ويؤدي المناسك، ثم يستقبل حجاج قبره ويتلقاهم حين يفدون إليه، وأن قبره أفضل من
الكعبة والمسجد الحرام ومن السموات والأرض وجنة عدن بل أفضل حتى من العرش الذي استوى عليه الرحمن!!
وأن من لم يعتقد بمثل هذا الاعتقاد يقيناً من غير شك فهو في نظر هذا المؤلف: كافر زنديق خارج عن الإسلام حلال الدم
والمال.
وإما أن يكون المؤلف منكراً لما جاء في تلك الأبيات من اعتقادات باطلة، فيكون في عداد المحكوم عليهم بذلك الحكم
الجائر، الكفر والجهل، وعليه فكيف يسوغ له عقلاً وشرعاً أن يحتفي بها ويمتدحها وقائلها ويعظمها ويعظمه؟ إلا إذا
كان راضياً بذلك الحكم مغتبطاً به والعياذ بالله!
أقول: ولا شك أن الأمر الأول هو الظاهر، وإنما أوردت الاحتمال الآخر على وجه الإلزام إذ لا يعقل أبداً أن يحكي الإنسان
قولاً ويصبغه بتلك الحفاوة ويبالغ في تعظيمه وإطرائه ويجادل به وينافح عنه إلا وهو معتقد به كل الاعتقاد راضٍ به غاية
الرضا.
مثال آخر: في صحيفة (158) ذكر تحت عنوان " فأنت باب الله " ما نصه: " للقطب الكبير سيدنا محمد بن أبي الحسن
البكري المصري، وهي مجربة لقضاء الحوائج تقرأ في آخر الليل بعد ما تيسر من الصلاة، يكرر بيت: عجل بإذهاب الذي
أشتكي 73 مرة " ثم ذكر القصيدة.
قلت: ومن كانت هذه عباراته في الثناء والإطراء البالغين على القائل، أيكون موافقاً له أم مخالفاً؟ !
وقوله عن أبيات القصيدة إنها مجربة لقضاء الحوائج، ثم وصيته بتكرير بيت منها خاصة 73 مرة، دليل على رضاه بها
واعتقاده وقبوله لها أم العكس؟
والجواب معلوم ببداهة العقول، ولننظر الآن ماذا قال سيده " القطب الكبير "!:
ما أرسل الرحمن أو يرسل من رحمة تصعد أو تنزل
في ملكوت الله أو ملكه من كل ما يختص أو يشمل
إلا وطه المصطفى عبده نبيه مختاره المرسل
واسطة فيها وأصل لها يعلم هذا كل من يعقل
فلذ به في كل ما تشتكي فهو شفيع دائماً يقبل
ولذ به في كل ما ترتجي فإنه المأمن والمعقل
وحط أحمال الرجا عنده فإنه المرجع والموئل
¥
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
1
صفحه :
445
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir