![]() |
|||||||||
![]()
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[01 - 12 - 10, 04:31 م]ـ [ QUOTE= اندراوس ما أود أن أؤكد عليه هو أن الناس، كل الناس، لم يختاروا الدين الذي يعتنقونه ... بل هم ورثوه مع حليب أمهاتهم ومنذ لحظات حياتهم الأولى حتى صار جزءاً لا يتجزأ من كيانهم وتفكيرهم ووجدانهم الخ ... [/ QUOTE] كلام غير صحيح، بل الله تعالى خلق الناس حنفاء على الفطرة. ثم النصاري الكافر الذي يؤمن: بإله مات حقًّا ولا يدري من أحياه، ثم النصاري الكافر الذي يؤمن: بأن الله أنجب من أمه نفسه. [انظر إلى هذه التناقضات] ثم النصاري الكافر الذي يؤمن: بأن الابن هو الآب [ولا يدري من الإله منهما هذه الملوث عقائديًا يربي طفله الرضيع على هذه الخزعبلات. أما ذو الفطرة السليمة الذي يؤمن بأنه لا إله لهذا الكون إلا مدبره المهيمن عليه، الذي تعالى على الشريكة والشريك والولد. هذا جاءه الإسلام ليقره على ما هو عليه فبالتالي لم يسلم لأن أمه أرضعته أو أباه، بل ظل على فطرته لم تطمث. وسأعود بإذن الله تعالى، ليس بإذن ثلث إله. ولا بإذن إله يطلب الغوث من أبيه ((إلهي إلهي لم تركتني)). ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[01 - 12 - 10, 04:40 م]ـ [ QUOTE= اندراوس إنها الديانة التي تطلب من المؤمن بها أن يدير خده الأيسر لمن ضربه على خده الأيمن لكي يثبت له أنه أفضل منه وليوقظ أحاسيسه الإنسانية ويدرك أنه أساء وأن عليه أن يرتدّ عن إساءته [/ QUOTE] أين تلك المقولة؟ أما تعرف ما يفعلونه بأفغانستان، تركستان، أندونسيا، و ......... . هذه مقولتهم يوم يكونوا كالكلاب فيتظاهرون بأنهم متسامحون، إما إذا ملكوا فالأندلس تشهد لهم، ومذابح من يسلم منهم ليست بخفية. ووفاء قسطنطين، وكامليا شحاته، وغيرهما و .... يا أندراوس: أنت تحتاج لأن تتعلم من جديد لأن كاتب هذه السطور أو ناقلها .... . ¥ |
|||||||||
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 94 صفحه : 318 | |||||||||
|