responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 19
ـ[محمد بن عمران]ــــــــ[12 - 07 - 10, 08:34 م]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا أبو فهر.
ونسأل الله أن يقينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن، وألا يجعلنا حربًا علي أهل السنة، وأن يجعلنا حربًا علي اعدائه.
أنا ما قصدت التنقص من أي شخص سواء الشيخ الحلبي أو غيره.
وإنما أنا جاهل بأمور الطبعات، فدخلت اسأل بها خبيرًا (أبو فهر السلفي وغيره من أسيادي) وإلا فقد خُدعت في بعض الطبعات لبعض الكتب.
فلو أنني قمت بنفض الكتاب لإخراج الأخطاء المطبعية فقط منه لنزل ثلاثة أرباع الكتاب.
وماذا كنت تريدني أن أكتب شيخي الكريم؟؟!!
ما رأيكم في طبعات ابن الجوزي لكتب ابن القيم!!
أنا لا أعلم أحققه أحد غير الحلبي بطبعة ابن الجوزي أم هو الحلبي فقط.
ولو راجعت هذا الرابط لتغير الأمر عندك كما تغير عندي -إن كنت بالفعل قصدته-
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=36017
إذ كيف يأمن الإنسان علي دينه سارقًا. إن صح، وقد صح بهذه الشهادة وبغيرها.
الله المستعان وهو يهدي إلي سواء السبيل.

ـ[أبوعياض]ــــــــ[12 - 07 - 10, 09:13 م]ـ
إلى أخينا محمدبن عمران: السلام عليكم،قد قلت إنني لست مدافعا عن الحلبي ولا غيره، بل أعلم عنه سرقاته لتحقيق جهابذة أهل التحقيق ونسبتها لنفسه، فضلا عن خلافنا معه في مسائل ليس هذا مجال الكلام عنها، ولم أتهمك بتنقيص أحد، ولكن كلامي على النقد دون تفصيل مما يؤدي إلى إحداث البلبلة والاضطراب عند طالب العلم المبتدئ، فإذا كان قد اشترى طبعات بتحقيق الحلبي أومشهور أوغيرهما فيظل ينظر إليهما ويتحسر فلا هو قرأها ولاهو يستطيع شراء ما قيل إنها أفضل منها، فما الحل فيمن اشترى هذه الطبعات التي انتقدها الإخوة الفضلاء غير أن يكتفي بها ويتحرى فيما لم يشتره، فإن الكتب كثيرة وأسعارها مرتفعة، والغالب في طلبة العلم قلة ذات اليد، فمقصودي أن أقول: سددوا وقاربوا. وفقني الله وإياك أخي الحبيب لما يحب ويرضى ورزقني وإياك العلم النافع والعمل الصالح.

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست