ـ[الجعفري]ــــــــ[18 - 07 - 05, 08:18 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخي سليل الأكابر على ما أتحفتنا من سيرة هذا العالم وأسأل الله لنا وله الثبات على الحق وإني قد استفدت منه يوم كان يقريء القرآن في الرياض فجزاه الله عني خير الجزاء
ـ[محمد عوض السكندري]ــــــــ[04 - 02 - 06, 06:50 م]ـ
شيخنا بالاصل من الاسكندريه شيوخه العلامه عبدالعزيز البرماوى رحمه الله والشيخ السيد بن سعد الدين الغباشى حفظه الله ومسجده احمدبن حنبل شارع قنواتى متفرع منشارع مصطفى كامل فلمنج
ـ[أبو العباس السكندري]ــــــــ[06 - 09 - 06, 05:22 ص]ـ
بارك الله في شيخنا الفاضل الشيخ وليد بن إدريس حفظه الله تعالى
من الذين كان لهم تأثير في بدايات طلب الشيخ للعلم كما أخبر فضيلته هنا في المنتدى الشيخ الفاضل محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم السكندري حفظه الله ورعاه وذكر كذلك الشيخ أحمد بن السيد حطيبة السكندري حفظه الله ورعاه ثم ذكر كذلك أنه لازم شيخه الشيخ سيد بن سعد الدين الغباشي السكندري حفظه الله ورعاه لمدة عشر سنوات واستفاد منه كثيراً ولقد عرفت الشيخ حفظه ودرست على يديه في الإسكندرية المدة التي كانت قبل سفره إلى أمريكا فاستفدت والله وإلى اليوم من أدبه قبل علمه ومن تواضعه الجم الشئ الكثير بارك الله فيه وحفظه وجميع مشايخنا من كل سوء ونصر بهم السنة وقمع بهم البدعة.
تفضل هنا على هذا الرابط ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=40524&postcount=15)
قال على هذا الرابط (لقد ولدت بحمد الله لأبوين صالحين، حفظهما الله وبارك في عمرهما، وجهاني منذ الصغر إلى الخير، وحفظت على يد أبي الأجزاء الأربعة الأخيرة من القرآن، وعلمني أبي شيئا من السيرة النبوية وقصص الصحابة، ثم وجهني إلى شيخ مقرئ لأواصل على يديه حفظ القرآن، ولما بلغت الثانية عشرة من عمري كنت قد أوشكت على إتمام حفظ القرآن الكريم، إلا أنني كنت مغرما بحضور محاضرات لبعض الدعاة الحماسيين، الذين لا فائدة من محاضراتهم سوى بيان أهمية الإسلام، وأهمية العمل للإسلام، وإسماعنا ما قيل في نشرة الأخبار، دون أن يستفيد جليسهم شيئا يصحح به عقيدته أو عبادته، فيسر الله تعالى لي أخا صالحا دعاني لحضور درس في التفسير للشيخ محمد بن إسماعيل المقدم حفظه الله، فكان أول مجلس علم بحق أحضره وكان في تفسير سورة الفتح، وكان الشيخ كعادته يعد للدرس من عدة تفاسير، ويضع على الطاولة أمامه نحو عشرة تفاسير أو أكثر فيقرأ مواضع مختارة منها في تفسير الآية ثم يلخص بأسلوبه البديع ما قرأ من الفوائد ويشرح ويوضح، وكان ذلك الدرس تحديدا في شرح قوله تعالى (ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطؤوهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم)، وتوسع الشيخ يومها في شرح أحكام التترس، فغيّر هذا الدرس مجرى حياتي، فألقى الله في قلبي حب العلم الشرعي وأهله، وشعرت أن حياتي قبله كانت في ضياع _ باستثناء ما فيها من القرآن وما أشرت إليه من قليل من السيرة وقصص الصحابة _ فطلقت من يومها السياسة وأهلها ثلاثا إلى غير رجعة، ثم وجهني بعض الفضلاء إلى حضور دورة علمية مخصصة لطلاب المرحلة المتوسطة يلقيها الشيخ أحمد حطيبة حفظه الله في شرح موضوعات مختارة من كتاب التوحيد للإمام ابن عبد الوهاب وكتاب صفة صلاة النبي للشيخ محمد ناصر الدين الألباني، بالإضافة إلى بعض المذكرات في فقه الزكاة، وغير ذلك، وكانت هذه الدورة لمدة ثلاثة أشهر تقريبا، وكان عمري نحو 12 سنة، كنت في الصف الأول المتوسط، وكان ذلك من نحو ربع قرن، وانتهت الدورة وعقد امتحان للطلاب وكنا نحو 40 طالبا، فحصلت على المركز الثاني، وكانت الجائزة بعض الكتب عليها إهداء من الشيخ أحمد حطيبة، فكانت هذه الكتب نواة لمكتبتي، ولا زلت أعتز بها كثيرا، وانتظمت بعدها في حلقة شيخي العلامة السيد بن سعد الدين الغباشي وجلست عند رجله نحو عشر سنين لم أفارقه فيها سفرا ولا حضرا، ولا صيفا ولا شتاء، قرأت عليه فيها كتبا شتى في مختلف الفنون، ولازمت بعده علماء كثيرين بحمد الله وانتفعت بعلمهم، إلا أنه كان لهذين الكتابين:
_ كتاب التوحيد
_وكتاب صفة صلاة النبي
أعظم الأثر في تحويل مجرى حياتي إلى سلفي محب للعلم الشرعي وأهله.)
ـ[أبو العباس السكندري]ــــــــ[06 - 09 - 06, 05:46 ص]ـ
كذلك من مشايخه حفظه الله الشيخ علاء الدين محمود حفظه الله تعالى فهو دائم الثناء عليه
قال الشيخ وليد (أنا عن نفسي أنصح الراغب في دراسة مصطلح الحديث بالإسكندرية بالاستفادة من شيخنا المحدث الجليل الشيخ علاء الدين محمود حفظه الله ونفع به
فقد أكرمني الله بدراسة متن التقريب للإمام النووي على يديه وذلك في حدود سنة 1980 ميلادية ودوّنت خلفه فوائد جمة في كراريس أسميتها الفوائد العلائية، واستفدت منه دررا يعز العثور عليها في مكان آخر.
وأما الشيخ أحمد شحاته حفظه الله فما زلت أسمع ثناء الناس عليه خيرا واستفدت من كتاباته في هذا الملتقى ولكن لا أذكر أني التقيت به شخصيا.
والإسكندرية عامرة بعدد كبير من العلماء وطلبة العلم البارعين في شتى علوم الإسلام، والحمد لله.).