ـ[هيثم إبراهيم]ــــــــ[29 - 07 - 04, 10:00 م]ـ
اتذكر ان الذهبى فى سيرأعلام النبلاء قد ذكر ال ابن عبد البر قد تأخر فى الطلب أو السماع الى ما بعد العشرين والله أعلم
ـ[الدرعمى]ــــــــ[30 - 07 - 04, 12:28 ص]ـ
وكان ابن الجوزى رحمه الله تعالى يطلب علم القرآت على بعض المشايخ وهو يناهز السبعين وكان زميله فى الطلب ابنه يوسف وكان غلامًا صغيرًا
ـ[الدرعمى]ــــــــ[30 - 07 - 04, 12:31 ص]ـ
وقد سمعت قصة طريفة عن الشيخ خالد الأزهرى النحوى أرجو من الإخوة الأزهريين سردها علينا وتوثيقها إن أمكن فهى لا تدل فقد على تأخر سنه فى الطلب إلى حد بعيد بل على بعده كل البعد عن ذلك المسلك
ـ[ابو عبدالله]ــــــــ[08 - 08 - 04, 09:24 ص]ـ
ومنهم الإمام النحوي خالد الأزهري ويعرف (بالوقاد)
صاحب الشروحات على كتب النحو طلب العلم وله من العمر36سنة وجد واجتهد حتى اصبح من أئمة النحو رحمه الله رحمة واسعة
وأما مرجع الترجمة فإن الذاكرة لاتسعفني وعلني اجده قريبا رحمة الله على علماء الإسلام
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[08 - 08 - 04, 11:52 ص]ـ
ومنهم علامة الجنوب الشيخ: عبد الله القرعاوي , فقد طلب العلم وعمره 30 , قاله تلميذه الشيخ أحمد النجمي في زيارته للرياض عندما وجه إليه سؤال عن حياة الشيخ القرعاوي , وكان ذلك عندما اقيم (ملتقى امام الدعوة - محمد بن عبدالوهاب -)
ـ[ابن وهب]ــــــــ[11 - 10 - 04, 06:07 م]ـ
في شذرات الذهب
(وفيها مساعد بن ساري بن مسعود بن عبد الرحمن الهواري المصري نزيل دمشق الشافعي ولد سنة بضع وثلاثين وسبعمائة وطلب بعد أن كبر)
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[07 - 05 - 07, 04:53 م]ـ
ومنهم:
عيسى بن موسى غنجار أبو أحمد البخاري، محدث ما وراء النهر رحل وحمل عن سفيان الثوري وطبقته.
قال الحاكم:
هو إمام عصره، طلب العلم على كبر السن وطوَّف.
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[07 - 05 - 07, 04:55 م]ـ
وفي " سلك الدرر ":
عثمان بن حمودة الرحبي ثم الدمشقي الشافعي امام السادة الشافعية بمحراب المقصورة الشيخ الفقيه الصالح العالم الكامل ترجمه الشمس محمد بن عبد الرحمن الغزي في ثبتة المسمى بلطائف المنة فقال طلب العلم على كبر.
ـ[ملاصاحب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 10:10 م]ـ
ومنهم:-
الشيخ سعدالدين رحمه الله الذي انتقل الي رحمة الله قبل ثلاث سنين
وساذکرترجمته قريبا ان شاءالله
ـ[سالم عدود]ــــــــ[09 - 07 - 07, 04:05 ص]ـ
سبحان الله
ـ[محمد الروداني]ــــــــ[05 - 10 - 08, 01:44 ص]ـ
أ. إسمه و نسبه: هو أب محمد عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم ن الحسن بن محمد بن المهذب السلمي المغربي الدمشقي المصري الشافعي المعروف بابن عبد السلام (1).
ب. مولده و نشأته: أجمعت المصادر المترجمة للعز رحمه الله على ولادته سنة 577 أو 578 (2)
فتح عيناه على واقع متضارب، بين ترف المترفين و بؤس المساكين المحرومين، حيث كان والده رحمه الله يشتغل من كد يده عاملا في الأسواق أو عند الناس، و لما توفي رحمه الله لم يجد اليتيم من يطعمه و يأويه فاشتغل في الجامع الأموي بدمشق، ينظف المسجد و يحرس نعال المصلين بعد أن توسط له الفخر بن عساكر رحمه الله في ذلك، كما سمح له بأن ينام الليل في زاوية بأحد دهاليز المسجد على الرخام.
و يحكى ابن السبكي رحمه الله: ' أن الشيخ كان أول أمره فقيرا جدا و لم يشتغل – بالعلم – إلا على كبر، و سبب ذلك أنه كان يبيت في الكلاسة في جامع دمشق. فبات بها ليلة ذات برد شديد فاحتلم فقام مسرعا و نل في بركة الكلاسة، فحصل له ألم شديد من البرد و عاد فنام فاحتلم ثانية، فعاد إلى البركة، لأن أبواب الجامع مغلقة و هو لا يمكنه الخروج، فطلع فأغمي عليه من شدة البرد .... ثم سمع النداء في المرة الأخيرة: " –بن عبد السلام، أتريد العلم أم العمل؟ " فقال العز: " العلم، لأنه يهدي إلى العمل ' فأصبح فأخذ "التنبيه" فحفظه في مدة يسيرة و أقبل على العلم (4).
و يقال إنه صرف همه إلى ما يقوله الشيخ في حلقات الدروس و كان يتناهى إلى سمعه، و هو على باب السجد يحرس النعال، كلام يثير خياله و يحرك فيه الشوق إلى أخرى لا يجوع فيها و لا يعرى و تسلل يوما إلى إحدى حلقات العلم و جلس بين الطلبة الكبار، و لكن شيخ الحلقة نهره و سأله كيف يسمح لنفسه أن يجلس بثوب ممزق في مجلس للعلم ينبغي على الطالب فيه أن يأخذ زينته؟.