responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 48
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[02 - 09 - 07, 06:30 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
جزاكم الله خيرا، وهل أبو مصعب هو أبو عمر؟!
قرأت البحث الذي في المرفقات، فوجدته جميلاً، غير أنه مخالف في كثير من المواضع لما قرره العلماء في ذكر المنهجية في طلب العلم.
المشكلة أن المناهج كثرة، وهمم طلاب العلم ضعفت، والله المستعان.

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[02 - 09 - 07, 06:02 م]ـ
المشكلة أن المناهج كثرة، وهمم طلاب العلم ضعفت، والله المستعان.

هذه هي المشكلة

ـ[الاء الجميلي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 02:33 ص]ـ
كثرة المناهج تسبب الحيرة .. اما ضعف الهمم فلا اظن .. بل ولله الحمد الهمم عالية .. سبحان الله اليوم اتيت لأسأل عن كثرة المناهج ولست ادري كيف اسأل .. واين اسأل .. ومن أسأل .. فعلا حيرة.

ـ[عبد العزيز ابن سليمان]ــــــــ[17 - 12 - 07, 01:37 ص]ـ
جميل
جزاك الله خيرا
اللهم ارزقنا الهمة

ـ[ابي حفص المسندي]ــــــــ[17 - 12 - 07, 01:55 ص]ـ
بارك الله فيكم

ـ[محمود عبد اللطيف]ــــــــ[16 - 02 - 09, 06:27 م]ـ
2 - (الأُصول من علم الأُصول) للشيخ ابن عثيمين، فإنه في الواقع شرح للورقات مختصرٌ
جزاكم الله خيرا
هل من زيادة توتيق لهذه المعلومة وهل تتبع أحد مسائلهما وقارن بينهما.

ـ[ابو طارق]ــــــــ[18 - 02 - 09, 01:40 م]ـ
جزاك الله خيرا
اللهم ارزقنا الهمة

ـ[يوسف بن محمد الغامدي]ــــــــ[18 - 02 - 09, 03:05 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من انفع ما سمعت في طلب العلم ومنهجيته ... ثلاث محاضرات (مسموعة ومقروئه):

1 - الهمة في طلب العلم http://www.khudheir.com/ref/747
2- معالم في طريق طلب العلم http://www.khudheir.com/ref/1045
3- المنهجية في قراءة الكتب وجرد المطولات (لاتفوتكم) http://www.khudheir.com/ref/61

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[30 - 03 - 09, 12:55 ص]ـ
جزاكم الله خيرا

ـ[احمد ابو البراء]ــــــــ[30 - 03 - 09, 02:25 ص]ـ
البرامج المعدة كثييييييرة جدا
وبقى تطبيق أحدهم

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست