responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 439
ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[06 - 03 - 04, 12:46 ص]ـ
موضوع جدير بالعناية من الطرفين، المرؤس من ناحية التقيد بحضوره

وإنصرافه وعمل جميع ما يجب عليه عمله. الطرف الآخر، الرئيس من ناحية الرفق بمن ولاه الله أمره وعدم التنطع الشديد في بعض الأمور التي هي من صلاحياته، مثال: تأخر أحدهم (طبعا غير متكرر التأخر)

عن الدوام دقيقة أو اثنتين فتجد بعض الرؤساء هداهم الله يتشدد في ذلك ويضيق عليهم ويكون ذلك أمرا محزنا للغاية إذا كان بين طلاب العلم.

هذه وجهة نظر أخي المسيطير أحببت فيها أن أشارك على هذا

الموضوع المهم الذي طرحته ..

ـ[منحاز]ــــــــ[06 - 03 - 04, 02:53 ص]ـ
هل تعتقد أخي أن تمسكه بالدين دعاه الى هذا الشي بمعنى’’’’

أنه كان غير ملتزم فكان يعمل بجد ومثابره ثم لما تمسك بهذا الدين ترك,,,,

أخي فقط لتأمل خطوره هذا الكلام والسلام

محبك منحاز

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 03 - 04, 04:00 ص]ـ
الاخ الكريم منحاز،،،
قولك (هل تعتقد أخي أن تمسكه بالدين دعاه الى هذا الشي)
اقول: هل تعتقد اني اعتقد هذا الاعتقاد، كلا والله لا اعتقد هذا الاعتقاد ولا يجوز لي ان اعتقد، بل لو اعتقد معتقد هذا الاعتقاد لكان في اعتقاده خلل، بل من اعتقد ان التمسك بالدين يدعو الى التقصير وخيانة الامانة لحكم بردته.

وقد بينت سبب تقصير بعض طلبة العلم في هذا الأمر ولعل من ابرز الاسباب:
1 - انعدام النصح من الغير.
2 - رؤية النفس احيانا.
3 - استغلال هيبة المدير له، اي ان المدير يهاب الشيخ فلا يدقق عليه.
4 - الانشغال ببعض الامور الدعوية قد يسوغ له الاخلال بالعمل.
5 - قد يقول البعض ان الالتزام بالدوام واخراج المال الذي لا يستحقه الموظف عن الايام التي غاب فيها ان هذا من باب الورع، والورع غير ملزم.

مع ملاحظة ان هذا التقصير هو في ثلة من طلبة العلم، لا في الجميع، بل الأكثر هم الأمثل في الانضباط والمحافظة على الامانة واداءها على اكمل وجه.

والأمر يتعلق بعدم اداء الامانة، ولابد من النصح والبيان مهما كان المقصر.

والتقصير في اداء الامانة ظاهر في بعض العامة، لكن ان يكون التقصير ممن ظاهره الاستقامة، وقد بلغ مرتبة من العلم يغبط عليها، فهذا مما لايرضاه احد.

قال لي احد العامة (مع التحفظ): انتم يا المطاوعة، الشيء التي تبونه حلال تخلونه حلال، والشيء اللي تبونه حرام تخلونه حرام (اي انكم تعرفون من الادلة مايؤيد قولكم).

ووالله ان المقصد النصح، وقد حز في نفسي كلام الدكتور اعلاه وتأثرت به، فكانت كتابة هذا المقال.
اصلح الله الحال والمآل.

خاطرة:
- لا أرى ان الانضباط في العمل أمر مستحيل.
- الآن عرفت سبب قلة البركة في المال.

ـ[عبدالله الحسني]ــــــــ[06 - 03 - 04, 04:42 ص]ـ
هي راجعة للطبيعة فطبيعة الإنسان الجدي لا توافق المذكور!

أما هذا المتميش فهو دليل على جهله وخفة دينه

وعلى المدير أن يوازن! فتتبع الدقائق غير سائغ خصوصا إذا كان الموظف (وهو كثير) يزيد في عمله ويجتهد فوق المطلوب، وقد يكون بخس حقه ككثير من المعلمين الذين عينوا على البند ثم المستوى الثاني الخ

فقد بخسوا حقهم (المستوى الخامس) ومع ذلك تجدهم يدفعون قيمة الوسائل (مسجل أقلام لوحات الخ) كان من المفترض أن تأمن من العمل، ولا يخفى ما يشابهها

ـ[المسيطير]ــــــــ[20 - 03 - 04, 11:04 م]ـ
الأخوة الكرام:
جزاكم الله خير الجزاء على تفضلكم بالاطلاع والمشاركة.

علما اني لا أقصد صاحب الدقيقة والدقيقتين والثلاث بل لا أقصد صاحب الربع ساعة والنصف بل لا أقصد صاحب الساعة والساعتين - مع أهمية الأمر - لكني أقصد أقواما رأيتهم وحدثت عنهم، اناس يتغيبون عن العمل باليوم واليومين، ويتأخرون عن التدريس بالمحاضرة والمحاضرتين والثلاث، مما يسبب حرج على زملائهم وعلى طلبتهم، بل قد قال لي أحد الطلبة اننا نفرح بمحاضرة الشيخ فلان لعلمنا انه لايحضر غالبا!! - مع علمي انها حالات شاذة -.

اما الغياب آخر ايام العمل وقبل الاجازات الرسمية فلا تسأل، وكذلك اول ايام الدوام بعد الاجازات.

اضافة الى التأخر اليومي المستمر، والانصراف اليومي المستمر ايضا.

والمشكلة الكبرى احيانا: ان الشيطان يسول للبعض بالتوقيع خلاف الوقت الحقيقي حضورا وانصرافا (وقد رأيتها بنفسي مرارا، ولاتعليق!!).

والله الموفق.

ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 03 - 05, 07:28 م]ـ
قال الشيخ ابن جبرين حفظه الله وعافاه:
لايخرج الموظف من مقر عمله حتى ينتهي وقت الدوام، ولو كان فارغا وسواء كان راتبه كثيرا أو قليلا، لكن إن عرض له عارض وحدث له أمر يضطره الى الخروج كمرض أو شغل ضروري لا يجد من الخروج له بدا فله ذلك ثم يرجع بعد انتهائه من شغله، وذلك لأن وقته مملوك عليه للدولة أو للشركة التي يعمل فيها، إلا إن كان عمله ميدانيا محددا فله أن ينهي ذلك العمل المحدد ثم يذهب حيث يشاء، والله أعلم.
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 439
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست