responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 115
ـ[المسيطير]ــــــــ[27 - 01 - 07, 06:39 م]ـ
للفائدة.

ولتذكير النفس، ومراجعة الحال.

ـ[محمد محمود الحنبلي]ــــــــ[28 - 01 - 07, 10:26 ص]ـ
ما أحوج طالب العلم إلى الإخلاص ......

كان أبو هريرة إذا حدث بحديث أول من تسعّر بهم النار غشي عليه ...

فسبحان المليك , هل نخاف على أنفسنا ونحذرها من الرياء ...

الله المستعان ...

ـ[أبو زرعة الجزيري]ــــــــ[28 - 01 - 07, 03:13 م]ـ
جزاكم الله خيرا على هذه التذكرة

فهذا في زمن ابن رجب رحمه الله فماذا نقول نحن؟

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[28 - 01 - 07, 09:18 م]ـ
قال الفضيل بن عياض بعد أن نظر لأصحاب الحديث: لو أعلم أن أحدا من هؤلاء يطلب الحديث لوجه الله لأتيته فحدثته فى بيته"

قال الفضيل رحمه الله أيضا:من أحب أن يذكر لم يذكر ومن كره أن يذكر ذكر
قال الفضيل رحمه الله أيضا:وددت أنه طار فى الناس أن مت حتى لا يعرفنى أحد
رحمه الله
من أراد الإخلاص فليقرأ ترجمته

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[28 - 01 - 07, 09:29 م]ـ
قال إبراهيم بن أدهم: ما صدق الله عبد أحب الشهرة

وكان خالد بن معدان إذا جلس فى حلقته أكثر من ثلاثة قام مخافة الشهرة
رحمهم الله
أين نحن من هذا
نحن ندعى أننا سلفيون وأهل حديث ولكن سلفيون بالهوية فقط كما يقال لا فى حقيقة الأمر ونفسه
فنحن شابهناهم فى باب واحد من أبواب الفضائل وهو باب العقيدة أما باقى الأبواب كباب الخوف والإخلاص وقراءة القرآن والبكاء وغيرها فنحن عنها غرباء كغربة المصحف فى بيت الزنديق نسأل الله العفو والستر والسلامة

ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[01 - 02 - 07, 07:46 ص]ـ
جزاك الله خير على هذه التذكرة

ـ[طالب شريف]ــــــــ[02 - 02 - 07, 12:24 م]ـ
جزاكم الله خيراً.

ـ[أبو أسامة ابن سعد]ــــــــ[03 - 02 - 07, 05:57 ص]ـ
جزاكم الله خيرا.

ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[12 - 02 - 07, 08:58 م]ـ
جزيت أخيرا أختي أمة الله النجدية

ـ[عبدالله الشتوي]ــــــــ[17 - 02 - 07, 08:22 ص]ـ
جزاك الله خيرا

ـ[عمر الشمراني]ــــــــ[17 - 02 - 07, 07:55 م]ـ
قال ابن عبد الحكم: ((كنت عند مالك أقرأ عليه العلم, فدخل الظهر فجمعت الكتب لأصلي, (يعني النافلة) ,فقال: يا هذا ماالذي قمت إليه بأفضل مما كنت فيه, إذا صحت النية))
فكان العلم عندهم مقدم على نوافل العبادات؛ بشرط النية الصالحة.
أسأل الله الإخلاص لي ولكم في الأقوال والأعمال.

ـ[أبو عروة]ــــــــ[17 - 02 - 07, 11:07 م]ـ
أحبتي في الله لنكن على حذر من مداخل الشيطان فإن الشيطان قد لبس على أناس بترك طلب العلم لأنهم يظنون أن نياتهم غير صادقة ومن المعلوم أنه لابد للنية من الذهاب يمنة ويسرة لكن نردها ونربطها بزمام التقوى ونكثر من الإستغفار وقول اللهم أنا نعوذ بك ان نشرك بك ونحن نعلم ونستغفرك لما لانعلم ولابد لنا من الحذر من هذا الداء وغيره من مفسدات القلوب من حب الشهرة والعجب وغيره أعاذنا الله وإياكم من هذا الداء قال صلى الله عليه وسلم يانعايا العرب أخوف ماأخاف عليكم الشرك والشهوة الخفية صححه الألباني (ورحم الله الشاطبي يوم قال آخر شيئا نزولا من قلوب الصالحين حب السلطة والتصدر) وكان أحمد بن حنبل رحمه الله يقول تمنيت أني في شعب في شعب مكة ولاأعرف وكان الشيخ ابن باز رحمه الله يقول في طوافه اللهم أصلح قلبي وعملي وكان يكثر منها نسأل الله أن يصلح قلوبنا وأعمالنا فهو المعين سبحانه

ـ[أبو يحيى المستور]ــــــــ[20 - 02 - 07, 09:32 م]ـ
اللهم اجعل عملنا كله صالحا، و اجعله لوجهك خالصا، و لا تجعل فيه لأحد غيرك شيئا. آمين

ـ[يحيى بن زكريا]ــــــــ[04 - 03 - 07, 01:35 ص]ـ
جزاكم الله خيرا ..

ـ[علاءالدين]ــــــــ[04 - 03 - 07, 02:14 ص]ـ
اللهم ارزقنا الإخلاص فى القول والعمل

ـ[الدر المصون]ــــــــ[29 - 12 - 08, 11:06 م]ـ
قال الحافظ العجيب الذهبي في السير: (7/ 167):

(هل طلب العلم أفضل أو صلاة النافلة والتلاوة والذكر؟.

فأما من كان مخلصا لله في طلب العلم وذهنه جيد فالعلم أولى ولكن مع حظ من صلاة وتعبد

فإن رأيته مجدا في طلب العلم لا حظّ له في القربات فهذا كسلان مهين وليس هو بصادق في حسن نيته.

وأما من كان طلبه الحديث والفقه غية ومحبة نفسانية فالعبادة في حقه أفضل بل ما بينهما أفعل تفضيل وهذا تقسيم في الجملة

فقلَّ - والله - من رأيته مخلصا في طلب العلم.

دعنا من هذا كله فليس طلب الحديث اليوم على الوضع المتعارف من حيز طلب العلم، بل اصطلاح وطلب أسانيد عالية وأخذ عن شيخ لا يعي وتسميع لطفل يلعب ولا يفهم أو لرضيع يبكي أو لفقيه يتحدث مع حدث أو آخر ينسخ وفاضلهم مشغول عن الحديث بكتابة الأسماء أو بالنعاس والقارىء إن كان له مشاركة فليس عنده من الفضيلة أكثر من قراءة ما في الجزء سواء تصحف عليه الاسم أو اختبط المتن أو كان من الموضوعات فالعلم عن هؤلاء بمعزل والعمل لا أكاد أراه بل أرى امورا سيئة نسأل الله العفو)

أنتهى كلامه - رحمه الله -.
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست