نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 734
رجل ادعى النبوة في أذربيجان
ـ[كتاب]ــــــــ[31 - 10 - 2011, 06:25 م]ـ
وردة1عليه السلاموردة1
أنا أعيش في أزربيجان. إدعى رجل في بلادنا النبوة منذ خمسة عشر عاما أجادله مرات. هو يقول لي هذه الاية،،، اتبعوا ما انزل اليكم،،، وقال تدل هذه الاية ان القران ما انرل الى محمد فحسب ثم قال لي خاتم الانبياء معنى كلمة خاتم هو ما يختم به ولكنه لا آخر شيء كما يزعمون من يكذبون بنبوتي
كيف أجيب هذا الكذاب الملعون؟ لان اجتمع الناس السفهاء حوله يؤمنون به
2 - قل له: هل يلزم المؤمن بك أن يؤمن بالنبي محمد أم لا؟ فإن قال: نعم يلزمه: قيل له: فقد أخبر أنه لا نبي بعده، وإن كان لا يلزمه فهذا هراء وباطل لأن كل نبي يوجب على أتباعه الإيمان بالأنبياء الذي قبله.
3 - قل له إن النبي محمد قال: (كل نبي أعطي ما على مثله يُؤمِن قومه) فأتي لنا بآية تناسب عصرنا هذا تكون لنا حجة.
4 - قل له: هل أنت نبي في شريعة الإسلام أم لا؟ فإن قال: نعم قل له: قد أخبر الله في كتابه أنه أكمل هذا الدين .. ! فما الحاجة إليك، وإن قال لا فقل له: فأين قول الله (إن الدين عند الله الإسلام)؟!
5 - قل له: هل بعث محمد إلى الناس كافة أم لا؟ فإن قال: لم يبعث إليهم كافة فقد خالف القران، وإن قال: بعث إليهم كافة ... قيل: لم يبق عمل لنبي إذاً ... وإنما العمل للدعاة ونحوهم.
ولعلك تستزيد بالقراءة في (مسألة ختم النبوة)
حمل الكتاب من هنا:
http://www.anti-ahmadiyya.org/site/modules.php?name=myBooks2&op=open&cat=&book=471
ـ[كتاب]ــــــــ[31 - 10 - 2011, 11:21 م]ـ
1 هو ينكر كل الاحادث
2 هو يقول أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ليس حيا لذلك لا يطاع له؟
3 هو قال هل تريدون مني أن آتي بمعجزة لكم كما يريد الكفار من نبيهم أن يأتي بها لهم؟
4هو يقول أُكْمِلَ الدين في وقت النبي محمد ولكن الان لم يُكْمَلْ الدين
5 يا أخي أنا اخترت هذا السؤال وأطرح عليه (يعني أسأله هل يرسل محمد صلى الله عليه وسلم لكافة الناس ام لا؟)
ـ[كتاب]ــــــــ[31 - 10 - 2011, 11:26 م]ـ
الان يؤمن به خمسة مئة شخص تقريبا
ـ[أبو أيوب العتيبي]ــــــــ[01 - 11 - 2011, 12:15 ص]ـ
لا يخفى أن ادعاء النبوة كفر فإذا كان ادعاء العصمة مع الإيمان بالكتاب والسنة زندقة وخروج من الإسلام فما بالك بادعاء النبوة قال تعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ}. وَقَالَ تَعالى [الزمر: 32]: {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ} وهذه وساوس الشيطان في رأسه ولا يزيلها إلا حر السلاح والعجب الأشد من الحمير التي تصدقه فهو يطلب دنيا وجاه أما من صدقه فلا دنيا أخذ ولا آخرة فاز قال صلى الله عليه وسلم " من بدل دينه فاقتلوه " فهو مرتد هو ومن صدقه.
ـ[ياسر محبوب خان]ــــــــ[01 - 11 - 2011, 07:10 م]ـ
يا أخي كتاب / حاول أن تحصل على ما كتب ردا على القاديانية. فإن القادياني كان يزعم مثل هذه المزاعم الباطلة.
http://www.anti-ahmadiyya.org/site/
هذا الموقع يملك كتبا جيدة.
وأن أنصحك أن تستعين بالله وضمن إلى نفسك إخوانا من أهل السنة هناك أيضا.
ـ[كتاب]ــــــــ[01 - 11 - 2011, 09:16 م]ـ
يا أخي أنا من أهل سنة والجماعة والدعاة السلفيون يدعون الناس الى الحق ويزيد عددنا كل يوم الحمد لله. نحن السلفيين نصلي في مسجد أبي بكر ولكن الان غلقت حكومتنا أبوابه
ـ[ابن المهلهل]ــــــــ[02 - 11 - 2011, 01:22 م]ـ
قل له نعم نريد آية كما أراد الكفار من النبي، فنحن نكفر بك ....
ـ[كتاب]ــــــــ[02 - 11 - 2011, 04:25 م]ـ
قل له نعم نريد آية كما أراد الكفار من النبي، فنحن نكفر بك ....
يا اخي قلت له كما قُلتَ فهو أجابني يأتي الله بآيته بمشيئته لا بمشيئتي
ـ[أم محمد]ــــــــ[03 - 11 - 2011, 04:41 م]ـ
أخي الكريم -وفقك الله، وجزاك خيرًا على حرصك-:
أقدِّم لك رأيي ونصحي، وهو:
أن تُعرضَ عنه؛ فإنه -فيما يبدو- مكابِر معاند، وشُبَهُه كثيرة، فإن لم تكن بتلك المتانةِ في العلم بالأدلة العقلية والنقليَّة، والقوة في الاستدلال والمناظرة؛ فإنه قد يفحمُك، فيزداد عُتوًّا واستكبارًا، ومن ثَمَّ تَمسُّكًا بقولِه، واعتدادًا به؛ فتكون النتيجة عكس ما أردتَ؛ فيُعجبُ به أتباعُه أكثر، ويوقنون -في أنفسهم-بانتصاره عليك- أن الحقَّ معه.
فنصيحتي:
إن كنت طالب علمٍ، عندك زادٌ منه يمكنك به إيصال علم الكتاب والسُّنة للناس؛ فاحرصْ على تعليم العوام -خاصَّة-ممن قد يخدع بأمثال هذا الضالِّ المضلِّ- أمورَ دينهم، ولا سيما أمور العقيدة؛ فإن العوامَّ -في الغالِب- يُعظِّمون الكتابَ والسُّنة؛ فاربطهم بهما، فإن هم تعلَّموا؛ عرفُوا من أنفسهم ضلالَ هذا المفتري على الله.
وإن كان في بلدك أهلُ سُنَّة كبار، راسخون في العلم؛ فالجأ إليهم، واعرض أمر هذا الدجَّال عليهم؛ فإن دحض شُبهِه بأيديهم؛ وهم أدرَى إن كان أهلًا لأنْ يناظَر -أصلًا- أم لا.
هذه نصيحتي، وهذا رأيي، وأسأل الله أن أكون أصبتُ.
وأسأل الله أن يكفي المسلمين شر الدجالين، ويعيذهم من فتنهم وشبهاتهم.
وجزاكم الله خيرًا جميعًا.
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 734