responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 680
ـ[هَذِه سَبِيْلِي]ــــــــ[06 - 01 - 2012, 11:16 ص]ـ
رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ
للقارىء: إدريس أبكر (http://www.wathakker.net/wonderful_telawat/qarea.php?id=10)
تلاوة من سورة: الأعراف

http://www.wathakker.net/wonderful_telawat/view.php?id=161 (http://www.wathakker.net/wonderful_telawat/view.php?id=161)

ـ[هَذِه سَبِيْلِي]ــــــــ[06 - 01 - 2012, 11:23 ص]ـ
http://www.ahl-alsonah.com/up/upfiles/JV060608.gif

«•• اسألْ ربك على قدر ما تظنه فيه ••»

قال الله عز وجل:
{قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ}
(35) سورة ص.
إذا جئت تسأل الله فلا تسأل الله على قدر ما تظنه في الناس ولكن اسأل الله على قدر ما تظنه في ربك
الله جل وعلا أعظم مسئول
هذا سليمان يفقه هذه جيدًا فلما سأل ربه سأل ربه على قدر ما يعلمه عن ربه، لا ما قدر ما يستحقه
فنحن لا نستحق شيئا لكننا نسأل الله على قدر علمنا بعظمة ربنا وجلال قدرته وأن خزائنه لا تنفد سبحانه وتعالى.
فهذا النبي الصالح قال {رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ}
فمنّ الله جل وعلا عليه وأعطاه ما سأل
{فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاء حَيْثُ أَصَابَ} (36) سورة ص،
حتى أصبح في الأمثال يقال ملك سليمان كناية عن الملك العظيم الذي لا يعطى لأي أحد وهذا فضل من الله جل وعلا له.

تأملات قرآنية
للشيخ صالح المغامسي - يحفظه الله -

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 680
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست