responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 436
ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[16 - 05 - 2012, 12:50 ص]ـ
تابع

والادْغَامُ فِي نَخلُقكُّمُ قيلَ ناقِصًا،،،،،،،،، يَصِحُّ والاوْلَى كَامِلاً مُتَقَبَّلا

ولَكِنْ عنِ السُّوسِيِّ لَمْ يأْتِ ناقِصًا،،،،،،،،، كَذَا أدْغَموا عنْهُ الكبيرَ مُكمَّلا

وفرَّطتُ فانقُصْ معْ بسطتَ أحَطتُ قُلْ،،،،،،،،، وعَظْتَ بإظْهارٍ وخُضْتُم مُمثِّلا

حصدتُم بإدْغامٍ وعُدتُمْ ونَحوُهُ،،،،،،،،، وَكَاضْطُرَّ أظْهِرْهُ وسَبِّحْهُ مُجمِلا

وَفَاصفَحْ لَدَى عنْهُمْ ويوْمٍ عَقِيبَ فِي،،،،،،،،، وَقالُوا وهُمْ فَالمَدُّ ليْس مُؤَهَّلا

وإِن يَسْكُنِ المهْمُوسُ فِي نَحْوِ مَسْجِدٍ،،،،،،،،، ورُشْدًا فخلِّصْهُ مِنَ الجَهْرِ واعْدِلا

وَيَصْبِرْ وَفَاصْبِرْ يَكْذِبُونَ وَحَسْبُهُمْ،،،،،،،،، سِوَى الصَّادِ قبْلَ الدَّالِ خُذْهُ مُذَلَّلا

فتَصْدِيةً قَصْدُ السَّبيلِ وَيَصْدِفُو،،،،،،،،، نَ أصْدَقُ تَصْدِيقَ الَّذِي يُصْدِرَ اعْقِلا

وفاصْدَعْ وفِي الزَّلْزالِ يَصْدُرُ حَمْزَةٌ،،،،،،،،، بِإشْمَامِ زَايٍ والكِسائي أَخُو وِلا

وعِندَ أبِي عمْرٍو معَ الشَّامِ يَصْدُرَ الرِّعاءُ بفَتحٍ واضْمُمِ الدَّالَ رتَّلا

وَنَجْزِي سَنَجْزِي يُجْزَ رِجْزًا وَنَحْوَ ذَا،،،،،،،،، وَقُلْنَا مَعَ اجْعلْنَا فَخَلِّصْ لِتَفْضُلا

وفِي قُلْ تَعَالَوْا قُلْ تَمتَّعْ وقُلْ نَعَمْ،،،،،،،،، كذَا مَن يُبدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مُسْجَلا

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[17 - 05 - 2012, 12:10 ص]ـ
باب حروف قرُبتْ مخارجُها

وَإِدْغامُ با يَغْلِبْ وتَعْجَبْ لِجزْمِها،،،،،،،،، ومَن لم يتُبْ فاذْهَبْ مَعَ اذهبْ مُفصَّلا

بِخَمْستِها فِي الفا لبصْرٍ عليِّهِمْ،،،،،،،،، وخَلاَّدِهِمْ إلاَّ يتُبْ خُلفُه انْجَلا

ويَخسِفْ بِهمْ عندَ الكِسائيِّ مُدْغمٌ،،،،،،،،، وَللَّيثِ (يَفْعلْ ذَلِكَ) السِّتُّ ثُقِّلا

وَبِاليَاءِ نَخْسِفْ مَعْهُ نُسقِطْ نَشَأْ فقُلْ،،،،،،،،، لِحَمْزةَ منهُمْ وَالكِسائِي عَلَى الوِلا

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[17 - 05 - 2012, 12:15 ص]ـ
تابع

وَعُذْتُ نَبَذْتُ الموضِعانِ لِحمْزةٍ،،،،،،،،، عليٍّ وبصْرٍ تُدْغِمُ الذَّالَ مُفْضِلا

وَإِن يَكُ بعْدَ الخَاءِ نَحْوَ اتَّخَذتُمُ،،،،،،،،، ففِي التَّا سِوى حَفْصٍ ومَكٍّ تدَخَّلا

وَأُورِثْتُمُ إدْغامُ ثاءٍ بتائِهَا،،،،،،،،، هِشَامٌ عَلِيٌّ حَمْزةٌ بَصرٍ المَلا

وفِي صادِ مَريم مَّن يُرِدْ مَوضِعَيْهِ مَعْ،،،،،،،،، ثَوَابَ لَهُمْ وَالشَّامِ فِيهنَّ كَمَّلا

وكمَّلَ معْهُمْ فِي لَبِثتَ لَبِثْتُمُ،،،،،،،،، لبِثتُ وَعِندَ الرَّاءِ وَاللاَّمِ قُلْ تَلا

أَبو عَمْرِهمْ فاصْبِرْ لِحُكْمِ ونَحوَهُ،،،،،،،،، كَنغْفِرْ لكُمْ وَالخُلفَ دُورِيُّهُ عَلا

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[17 - 05 - 2012, 12:20 ص]ـ
تابع

وَياسينَ أدْغِمْ لِلكسائِي وَشُعْبةٍ،،،،،،،،، وَللشَّامِ مَعْ وَرْشٍ وَغُنَّ لتُفضِلا

وفِي نونَ هُمْ أيْضًا وَلكِنْ لِوَرْشِهِمْ،،،،،،،،، خِلافٌ وَعِندَ السِّينِ وَالميمِ فَانْقُلا

لِحمْزَةَ إظْهارًا بِأوَّلِ ظُلَّةٍ،،،،،،،،، ومَعْ قَصَصٍ والبَاقِ غَنَّ وثَقَّلا

وَإظْهارُ باءِ ارْكَب بِّهودٍ لِوَرْشِهِمْ،،،،،،،،، ومَعْ خَلَفٍ شامٍ بِلا خُلْفٍ اشْكَلا

وبِالخُلْفِ خلاَّدٌ وعِيسَى وأحْمَدٌ،،،،،،،،، ويَلهَثْ مَعَ المكِّي هِشامٌ قَدِ اعْتَلا

ووَرْشٌ بِلا خُلْفٍ وَقالونُ خُلفُهُ،،،،،،،،، وَحَرْفُ (يُعذِّبْ مَنْ) فخُذْهُ مُفصَّلا

(فَيَغْفِرْ لِمَنْ) لِلرَّفْعِ شَامٍ وَعَاصِمٌ،،،،،،،،، كَذَا (ويعذِّبْ مَنْ) عَلَى الجزْم فَضَّلا

وأدْغَمَ ذُو جَزْمٍ (يُعذِّبْ) بِمِيمِهَا،،،،،،،،، سِوَى ورْشِهِمْ والمَكِّ بِالخُلْفِ أقْبَلا

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[17 - 05 - 2012, 11:33 م]ـ
هذا ما تيسَّر إلى الآن، أعرضُه على شيوخي وإخواني، ولستُ مستغنيًا عن النصيحة والتوجيه والتقويم.

ـ[متبع]ــــــــ[18 - 05 - 2012, 03:22 ص]ـ
ما شاء الله.
نفع الله بك أخي الكريم , وننتظر المزيد من الفوائد.

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[19 - 05 - 2012, 07:22 ص]ـ
جزاكم الله خير الجزاء ..
وبارك فيكم.

وإِن يَسْكُنِ المهْمُوسُ فِي نَحْوِ مَسْجِدٍ،،،،،،،،، ورُشْدًا فخلِّصْهُ مِنَ الجَهْرِ واعْدِلا

وَيَصْبِرْ وَفَاصْبِرْ يَكْذِبُونَ وَحَسْبُهُمْ،،،،،،،،، سِوَى الصَّادِ قبْلَ الدَّالِ خُذْهُ مُذَلَّلا

فتَصْدِيةً قَصْدُ السَّبيلِ وَيَصْدِفُو،،،،،،،،، نَ أصْدَقُ تَصْدِيقَ الَّذِي يُصْدِرَ اعْقِلا

وفاصْدَعْ وفِي الزَّلْزالِ يَصْدُرُ حَمْزَةٌ،،،،،،،،، بِإشْمَامِ زَايٍ والكِسائي أَخُو وِلا

وعِندَ أبِي عمْرٍو معَ الشَّامِ يَصْدُرَ الرِّعاءُ بفَتحٍ واضْمُمِ الدَّالَ رتَّلا

البيتُ الأخير جئتُ به بمناسبة ذِكْرِ كلِمة "يُصدِرَ" بين الكلمات التي يُشمُّ فيها حمزةُ والكسائيُّ الصادَ زايًا.
فأردتُ تبيينَ الخلاف فيها.
فجمهورُ القُرَّاءِ بضمِّ الياءِ وكسْر الدَّال، على أنه مزيدٌ بالهمزة.
ويقرأ أبو عمرو البصري وابن عامر الشَّامي بفتح الياء وضمِّ الدَّال، على أنه فعلٌ ثلاثي مجرَّد.
وحركة الإعراب، وهي الفتحة، لا إشكال فيها.
لكنَّ تصديرَ البيت بذكْرِ أبي عمرٍو والشَّامي لا تتبيَّنُ مناسبتُه؛ لأنَّ الكلام كان عن حمْزةَ والكِسائي، فكان الأولى التأكيد على قراءتهما لذلك الحرف.
ولهذا؛ فإني أريد تغيير هذ البيت إلى:
لِغيرِ أبِي عَمْرٍو معَ الشَّامِ يُصْدِرَ الرْ،،،،،،،،، رِعاءُ مَزيدًا ضُمَّ وَاكسِرْ كيُدْخِلا
وقُل لَهُما بِالفتْحِ والضَّمِّ مِثْلَما،،،،،،،،، تلا الكُلُّ فِي الثَّانِي والاعْرابُ كُلِّلا
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 436
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست