responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 2010
استفسار: عن قول: (قال تعالى بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم)
ـ[فهد بن محمد الغفيص]ــــــــ[14 - 08 - 2008, 07:38 م]ـ
البسملة1
أثناء حديثي في خطبة الجمعة تمر بي بعض الآيات القرآنية ومعلوم أن الاستعاذة مطلوبة قبل قراءة أي آية وسؤالي هل قولي: [قال تعالى بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم {هُوَالَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (http://javascript:ShowAyah('arb','48','28'))}] يعتبر سائغاً وغير ركيك، وإن كان غير ذلك فما هو الأفضل؟
وجزاكم الله خيراً

ـ[عبد الوهاب الغامدي]ــــــــ[14 - 08 - 2008, 10:15 م]ـ
انظر غير مأمور هنا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=107151&highlight=%C7%E1%C7%D3%CA%DA%C7%D0%C9+%C7%E1%D3%ED %E6%D8%ED

ـ[فهد بن محمد الغفيص]ــــــــ[15 - 08 - 2008, 12:01 ص]ـ
أخي عبدالوهاب
رزقني الله وإياك لذة النظر إلى وجهه الكريم
واثابك فيما أحلتني عليه خيراً

ـ[بكار]ــــــــ[19 - 08 - 2008, 01:11 ص]ـ
أخي الكريم
لقد سمعت مرةً الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله- في أحد دروسه، ينبه على مثل هذا الأمر، بحيث أن القائل يجعل الإستعاذة تأتي بعد قوله تعالى.

قال رحمه الله: وهذا خطأ فهو يوهم السامع أن الله تعالى قال: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثم الآية .... وهكذا، والافضل أن يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، قال تعالى: الآية.

هذا ما أذكره، وقد أطال في التنبيه

ـ[فهد بن محمد الغفيص]ــــــــ[20 - 08 - 2008, 06:25 م]ـ
أخي بكار
أسمعني الله وإياك ما يسرنا يوم دفننا آمين
وأثابك على ما أوردته خيراً

ـ[طالب طب]ــــــــ[21 - 08 - 2008, 02:23 ص]ـ
جزيتم كل خير ..

ـ[حمد سليمان]ــــــــ[04 - 12 - 2009, 11:20 ص]ـ
أكرمكم الله، ما أجمل كلام الإمام السيوطي -رحمه الله تعالى-

ـ[ابونور سمور]ــــــــ[24 - 12 - 2009, 04:57 م]ـ
جزاكم الله خيرا يا أهل المنتدى وبارك الله فيكم

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 2010
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست