مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
ملتقى أهل اللغة
نویسنده :
مجموعة من المؤلفين
جلد :
10
صفحه :
1882
(الشيعة!) فتنة العصر .. يا (سعادة) مفتي مصر!
ـ[أبو الحجاج علاوي]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 09:11 ص]ـ
(الشيعة!) فتنة العصر .. يا (سعادة) مفتي مصر!
بقلم: عليِّ بنِ حسنٍ الحلبيِّ الأثريِّ
تَناوَلَتْ بعضُ وكالات الأنباء -قبل أيام- بتاريخ: 5/ 2/2009 - بالخطّ العريض! - عن مُفتي (جمهورية مصر العربيّة) الدكتور (علي جُمعة) -غفر اللهُ لنا وله- قولَه:
«الشيعة مُسلمون، ولا حَرَج مِن التعبُّد على مذهبِهم»!!
وقولَه:
«الأُمَّة الإسلاميّة جسدٌ واحدٌ، ولا فرقَ بين سُنِّيٍّ وشيعيٍّ»!!
قلتُ:
وإنَّ هذا الكلامَ المُنْكَرَ لَيُسْتَغْرَبُ -جِدًّا- مِن مِثلِ فضيلةِ المُفتي -غفرَ اللهُ له-؛ بعد أن تكشَّفَتْ أوراقُ الشيعةِ السرِّيةُ! وعَلِمَ (كُلُّ النَّاسِ!) مَشْرَبَهُم!!
وإذ أقولُ: (كُلُّ النَّاس)؛ فإنَّما أعني بذلك -أوَّلاً- أولياءَ الأُمُور؛ حيث تنبَّهُوا -زادَهُمُ اللهُ توفيقاً-ولو بعد حين! - إلى خَطَرِ الشيعة على بلادِهم، وعلى عقائدِهم -سواءً بسواءٍ-!
وكذلك -أيضاً- معرفةً بحالِهم- عامَّةُ المسلمين؛ ممّن جعلوا عقولَهم أبواباً للتفكير الصحيح، وأنظارَهم طريقاً للحُكم السليم؛ ولم يجعلوها بوّاباتٍ للعواطف العواصف، وخنادقَ للحماسات الجارفات!!
ولَئِنِ ادَّعَى مُدَّعٍ، أو أوَّل مُتَأَوِّلٌ أنَّ كلامَ المُفتي -غفرَ اللهُ له- مردُّهُ إلى النَّظَرِ السياسي؛ لا إلى الحُكم الشرعيّ!!
فأقولُ:
... فالمصيبةُ أعظمُ!
ذلكُم أنَّ ادِّعاءَ انفكاك النظر السياسيِّ عن الحُكم الشرعِيِّ ادِّعاءٌ باطلٌ؛ يلتقي -مِن أطرافٍ- دعاوى العَلمانيَّةِ المُعاصرة- وصُورها المتعدِّدة!
نعم؛ قد (يضطرُّ) البعضُ (!) إلى عدم إظهارِ الحقِّ في أمرٍ -ما- لِسَبَبٍ -ما-!! لكنْ؛ لا يكونُ ذلك -أبداً- طريقاً للتكلُّم بالباطلِ! وسَبَباً لإظهارِ القولِ العاطل!!
وحتّى لا أُطيلَ القول -في مسألةٍ طويلةِ الذّيل، جالِبةٍ للويل- أنقلُ ثلاثةَ نُقولٍ مهمَّةٍ عن أشهرِ رؤوس الشِّيعةِ الشنيعةِ، وأكبرِ (عُملائهم) -عبرَ تاريخِهم الأَفِين-؛ تكشفُ حقيقةَ موقفِهم مِن دينِ الإسلام -ولا أقولُ: مِن أهل السُّنَّة الكِرام! -؛ وتُبطل مزاعمَ فضيلة المُفتي -غفر اللهُ له- فيما نقله عن (كبار علماء الشيعة!) مِن ادِّعاءِ أنَّ لعْن الصحابةِ والخلفاء ليس مِن مذهب الشيعة! وأنها أمور دخيلة عليه!!
وكلُّ هذا مُضادٌّ للواقع المحسوس، ومُغايرٌ للحال الملموس؛ وإليك -أيُّها المُوَفَّقُ- الأدلّة:
- أمَّا (أوَّلُ) هذه النُّقول:
فهوقَوْلُ كَبِيرٍ مِن (كَبَائِرِهِمْ!) - وهو نِعْمَة الله الجَزَائِرِيّ الشِّيعِيّ الرَّافِضِيّ -الهَالِكُ سَنَة (1112هـ) -، حيثُ يَقُول في كِتَابِهِ «الأَنْوَار النُّعْمَانِيَّة» (2/ 275 - طَبْع لُبْنَان!) -مَا نَصُّهُ- بِالحَرْفِ الوَاحِدِ -لِبَيَان (حَقِّيَّةِ دَيْن الإِمَامِيَّة) -كَمَا زَعَمَ! -:
«وَوَجْهٌ آخَر لِهَذَا -لا أَعْلَمُ إِلاّ أَنِّي رَأَيْتُهُ في بَعْض الأَخْبَار-، وَحَاصِلُهُ: أَنَّا لَمْ نَجْتَمِعْ مَعَهُمْ عَلَى إِلَهَ، وَلا عَلَى نَبِيّ، وَلا عَلَى إِمَام، وَذلِكَ أنَّهُمْ يَقُولُوا (!) أَنَّ رَبَّهُم هُوَ الَّذِي كَانَ مُحَمَّدٌ -صلى اللهُ عليه وسلم- نَبِيَّهُ، وَخَلِيفَتُهُ بَعْدَه أَبُوبَكْر، وَنَحْنُ لا نَقُولُ بِهذَا الرَّبّ! وَلا بِذلِكَ النَّبِيّ!
بَلْ نَقُولُ: إِنَّ الرَّبّ الَّذِي خَلِيفَةُ نَبِيِّهِ أَبُوبَكْرلَيْسَ رَبّنَا، وَلاذَلِكَ النَّبِيُّ نَبِيّنَا»!!
قُلْتُ: فأينَ -إذنْ- دَيْنُ الإِسْلام؟!
وَأَيْنَ مِنْهُ مذهبُ الشيعةِ الطَّغام اللِّئام؟!
وَأَيُّ (تَقْرِيبٍ) ترجُو يا سعادةَ المُفْتي -بَعْدُ-بِكُلِّ احتِرام-؟!
- أمَّا (ثاني) هذه النُّقول:
- فهو قولُ (المحقِّق الكركي!) -كما يحلو لهُم وصفُهُ -وليس هو من كركِيِّي الأُردُنِّ -بداهةً! - (الهالك سَنَةَ 940هـ) -، وذلك في رسالتِه «نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت -طبع إيران!» (ص198) - بعد أنْ أوْرَدَ بعضَ الرِّواياتِ في لعنِ الخُلفاءِ، وتكفيرِهم-:
«وهذا النّحو في كتب أصحابنا مما لو تحرَّى المتصدِّي لِحَصْرِهِ؛ جَمَعَ مِنهُ مجلداتٍ، ولم يأتِ على آخِرِهِ!
¥
نام کتاب :
ملتقى أهل اللغة
نویسنده :
مجموعة من المؤلفين
جلد :
10
صفحه :
1882
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir