نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 1831
بإشراف عالم فاضل: نجم جديد يبزغ في سماء أهل القرآن.
ـ[محمد عمر الضرير]ــــــــ[02 - 05 - 2009, 08:57 ص]ـ
بشارة فضل وخير تلقيتها من شيخي ونبراس دربي، الحبيب الدكتور/ فريد الإنصاري حفظه الله ورعاه ورزقه الشفاء التام، مفادها: الرغبة الصادقة المخلصة من بعض أهل العلم -في إطار المسايرة العصرية- بالإسهام في خدمة أهل القرآن والعلم والعلماء عموما، فكانت الإشراقة الفطرية بدلالتها الشرعية إنجازاً لـ:
- مَوْقِعا لتلقِّي حقائق القرآن الكريم وبياناته النبوية ..
- محاولة لاستعادة الفطرة الإنسانية الضائعة .. بتجديد الاستمداد من نور الوحي!
- فضاء رحب لعقد "مجالس القرآن"
- كَشْفٌ لمنهاج التداول الاجتماعي للقرآن المجيد في الأمة، وبلاغ رسالاته في كل مكان ..
* وكانت منتدياتُ الفِطْرِيَّةِ:
- ملتقياتٌ لمدارسة كتاب الله بالمنهاج الفطري
- فرصة للالتحاق بقافلة الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين، وحَسُنَ أولئك رفيقاً!
- عَرْضٌ حي لحركة السير عبر منازل الإيمان، ومدارج الربانية
- وفرصة للتعرف على محبي القرآن، و"أهل القرآن"، حُمَّالِ رسالات القرآن ..
- مجالس لارتشاف كؤوس المحبة، وأقداح الإيمان، والتحلي بأردية التعاطف والمودة.
- إنها مجالس للاستظلال بأنوار السكينة والرحمة، والدخول تحت أجنحة الملائكة إن شاء الله ..
- حِلَقٌ للتفقه في الدين، والتعاون على صياغة فقه دعوي أصيل.
- مجالس لتبادل الخبرات الدعوية؛ إرشاداً واسترشاداً ..
- ومدرسة لتخريج الدعاة الربانيين إن شاء الله ..
- إنها فرصة للتحقق بأهلية تأسيس "مجالس القرآن" وإدارتها، في كل منطقة وقطاع.
* والفطرية ببدايتها المتألقة وإمكانيتها المتوفرة، ترحب بمشاركة:
- من يحب الإسهام في دعوة القرآن، وحمل رسالاته؟
- من يحب الانتساب إلى أهل القرآن، أهل الله وخاصته؟
فكل من كان كذلك، فإن "مَوْقِعُ الفِطْرِيَّةِ" يتيح له الفرصة، إن شاء الله! وذلك متاح على: www.alfetria.com
وفق الله الجميع لكل خير.
تنويه: من باب أن الدال على الخير كفاعله، يرجى من الفضلاء الدعم الفني للموقع بالتعريف به وإشهاره في ما يعرفه من مواقع الانترنت.
ـ[عبد الفتاح خضر]ــــــــ[10 - 05 - 2009, 02:53 م]ـ
بارك الله في الموقع وفي القائمين عليه.
وشكر الله سعيكم يا دكتور محمد
مع تحياتي
ـ[أبو عبد القادر]ــــــــ[09 - 11 - 2009, 05:46 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته