responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1547
ـ[أم محمد]ــــــــ[24 - 04 - 2011, 05:16 م]ـ
((ومن الأخطاء في قراءة الفاتحة قولُهم:
أ. "الهمدُ لله" بدلًا من "الحمدُ لله".
ب. "مالك يوم التين" بدلًا من "مالِك يوم الدِّين".
ج. "اهدِنا السرات المستكيم" بدلًا من "اهدِنا الصِّراطَ المستقيمَ".
د. "اللزين أنعمتَ عليهم" بدلًا من "الذينَ أنعمتَ عليهم".
هـ. "غير المغظوبِ عليهم ولا الظالين" بدلًا من "غيرِ المغضوبِ عليهِم ولا الضَّالِّين")).
نقلًا من (مختصر كتاب "القول المبين في أخطاء المصلين").

ـ[أم محمد]ــــــــ[26 - 04 - 2011, 02:42 م]ـ
ومن الأخطاء في تلاوتِها؛ ما ذكرهُ الإمامُ الوادعي -رحمهُ الله- في "غارة الأشرطة" (2/ 441)، قال:
(التقيتُ بشابٍّ وقلتُ له يقرأ الفاتحة؛ ويقول: "صِراطَ الذينَ أنعمتُ (!) عليهم"، ويقول: "يهدنا (!) الصراط المستقين"!! ...).
قال سماحةُ الإمام ابن باز -رحمهُ اللهُ- في بعضِ فتاواه:
(اللحن قسمان: لَحنٌ يحيل المعنى؛ فهذا يُنبَّه عليه الإمامُ؛ حتى يعتدل في القراءة؛ مثل أن يقرأ: {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ} [(7) سورة الفاتحة] " أنعمتُ "! بضم التَّاء، أو " أنعمتِ "! بكسرِ التَّاء ..
هذا غلط عظيم يُنبَّه حتى يعدل القراءة ..
أو يقرأ " إيَّاكِ "! بكسر الكاف يُخاطب المرأة!! فيعدَّل، يُنبَّه حتى يعدِّل القراءة.
أما اللَّحن الذي ما يحيل المعنى؛ مثل: الإظهار في محلِّ إخفاء أو في محل إدغام، أو إدغام في محلِّ إظهار؛ هذا ما يضر، ما يحيلُ المعنى، ولا يستوجب التخلُّف عن الصَّلاة؛ بل هذا مِن باب تحسين القراءة ..
كذلك المدُّ المتَّصل والمدُّ اللازِم: إن مدَّ فهو أكمل للقِراءة؛ وإلا ما يضر ولا يُخل بالمعنى ...) اهـ المقصود من النقل -نقلًا من موقعه الرَّسمي-.

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1547
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست