responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1523
هل سألت نفسك يوما من الأيام أو خطر في بالك هذا السؤال؟
ـ[الفارس]ــــــــ[07 - 10 - 2010, 07:29 م]ـ
البسملة1

هل سألت نفسك أو خطر في بالك يوما من الأيام هذا السؤال:
ما هو هدفي في الحياة؟
وإذا تحقق هذا الهدف، فماذا يكون العمل بعده؟
طبعا كلنا هدفنا رضا الله عز وجل الذي ينتج عنه
دخول الجنة، ورؤية وجه الله جل جلاله.
لكن أنا سؤالي عن الهدف في الحياة فقط؟
ولا يقل أحد إن هدفي هو السعادة؛ لأن الناس
كلهم يسعون لها. لكن أعيد وأكرر:
ما هو هدفك في الحياة؟

http://www.buraydahcity.net/vb/images/Ops_style/statusicon/user_online.gif http://www.buraydahcity.net/vb/images/Ops_style/buttons/report.gif (http://www.buraydahcity.net/vb/report.php?p=2554182)http://www.buraydahcity.net/vb/images/Ops_style/misc/progress.gif

ـ[الفارس]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 03:16 م]ـ
البسملة1
إن كان مقصودك أني نسخت الموضوع من موقع
آخر، فنعم من بريدة ستي على هذا الرابط
http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=228259
لكني أنا مَن كتب هذا الموضوع هناك فنسخته هنا.
وإن كان مقصودك أمر آخر فأرجو منك توضيحه.

ـ[أبو العباس]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 02:04 ص]ـ
نعم، ما هي غاية المرء في هذه الدنيا؟
ألم يخلقنا الله لعبادته، وطاعته؟ فلم أصبحت غاياتنا لغير ما أراد الله لنا؟ ثم ما هذه الدار الحقيرة التي تستحق أن نناصفها مع إرادةِ الله!؟
عجبًا لنا، نجعل لنا أهدافًا كثيرة، واحد منها هو الجنة!
الغاية للمؤمن رضا الله، والدار الآخرة، وما سواه هباء إلا أن يكون موصلا إليها.

جزاك الله أخي الكريم خير جزاء.

لعل أبا قصي أراد أنك نسخت هذا http://www.buraydahcity.net/vb/images/Ops_style/statusicon/user_online.gif http://www.buraydahcity.net/vb/images/Ops_style/buttons/report.gif (http://www.buraydahcity.net/vb/report.php?p=2554182)http://www.buraydahcity.net/vb/images/Ops_style/misc/progress.gif

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1523
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست