responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 873
اللام المزحلقة
ـ[آسيا]ــــــــ[03 - 05 - 2012, 10:50 م]ـ
السلام1
(إِنَّ البُكاءَ لَراحَةٌ)
وَرَدَتِ اللامُ الْمُزَحْلَقَةُ في خَبَرِ إِنَّ ...
فَهل هناكَ مواضِعٌ أُخْرى لَها؟
وَطَلبي من أهلِ اللغةِ ... إِدْراجُ شَواهِدٍ قُرآنيةٍ على اللامِ الْمُزحلقةِ.
جزاكم الله خيرًا

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[04 - 05 - 2012, 12:46 م]ـ
رد السلام1، وبعد:
فمن مواضع اللام المزحلقة غير خبر (إن):
1. معمول الخبر: وذلك بشروط ثلاثة:
- تقدمه على الخبر.
- وكونه غير حال.
- وكون الخبر صالحا للام.
نحو: إنَّ زيدًا لَطَعامَكَ آكلٌ.
2. اسم (إن) بشرط:
- تأخره عن الخبر، نحو: ((إنَّ في ذَلِكَ لَعِبرَةً)).
- أو تأخره عن معمول الخبر:
أ. إن كان ظرفا، نحو: إنَّ عندك لخالدًا مقيمٌ.
ب. أو كان جارا ومجرورا، نحو: إنَّ في الدَّار لزيدًا جالسٌ.
3. ضمير الفصل - بدون شرط -:
نحو: ((إنَّ هذَا لَهُوَ القَصَصُ الحَقُّ)).
.................
راجع: (معجم القواعد العربية) للشيخ عبد الغني الدقر.

ـ[أحمد بن حسنين المصري]ــــــــ[04 - 05 - 2012, 02:26 م]ـ
بارك الله فيكم،
تنبيه
(إِنَّ البُكاءَ لَراحَةٌ)
وَرَدَتِ اللامُ الْمُزَحْلَقَةُ في خَبَرِ إِنَّ ...
فَهل هناكَ مواضِعُ (لأنها ممنوعة من الصرف) أُخْرى لَها؟
وَطَلبي من أهلِ اللغةِ ... إِدْراجُ شَواهِدَ قُرآنيةٍ على اللامِ الْمُزحلقةِ.

ـ[منذر أبو هواش]ــــــــ[05 - 05 - 2012, 08:04 ص]ـ
السلام عليكم،

تدخل اللام المزحلقة على كلمة (سريع) في موضع واحد،
وعلى كلمة (غفور) في ثمانية مواضع من القرآن الكريم،
وتدخل على كلمة (على) في ثلاثة مواضع،
وعلى كلمة (يحزنني) في موضع واحد:

إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ (الأعراف 167)
قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَن تَذْهَبُواْ بِهِ ... (يوسف 13)
وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ (القلم 4)

والله أعلم،

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[05 - 05 - 2012, 10:37 ص]ـ
ومن شواهدها في التنزيل كذلك:
((إن ربي لسميع الدعاء)).
((وإنك لتعلم ما نريد)).

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 873
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست