responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 646
لماذا رسم الفعل (نجي) بنون واحدة في قوله تعالى (فنجي من نشاء
ـ[تلميذ الدنيا]ــــــــ[15 - 02 - 2013, 06:46 ص]ـ
سالني صديق عراقي وحرت في الرد لجهلي في كل شي

سأنقل بالنص ماكتبه لي
سورة يوسف ايه 110 صفحه 248 الكلمه نجي ولماذا مو ننجي
والمشكله كلمة نشاء بعدها النون مشددة يعني نونين

ـ[تلميذ الدنيا]ــــــــ[15 - 02 - 2013, 08:24 ص]ـ
حَتَّى? إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ ? وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[15 - 02 - 2013, 11:50 ص]ـ
هذه الآية فيها قراءتان:
وردة1 الأولى: قراءة عاصم وابن عامر ويعقوب الحضرمي:
بنون واحدة وتشديد الجيم ((فَنُجِّيَ))، وهي موافقة لرسم المصحف حقيقة، والفعل هنا على صيغة ما لم يسم فاعله، و ((من)) الموصولة بعده نائب فاعل.
وردة1 الثانية: قراءة بقية العشرة:
بنونين وكسر الجيم المخففة ((فَنُنْجِي)) من (أنجى - ينجي)، و ((من)) بعده في محل نصب مفعول به. وهذه القراءة موافقة للرسم تقديرا؛ لأن النون الثانية ساكنة مخفاة عند الجيم، وأجمعت المصاحف على تركها في الرسم.
وأما تشديد النون من ((نشاء)) فلأن قبلها نون ((من)) الساكنة، فلما التقى المتماثلان وكان الأول ساكنا والثاني متحركا وجب الإدغام، فشددت النون الثانية علامة على الإدغام.
والله تعالى أعلم.

ـ[أم البنين الجحدلي]ــــــــ[15 - 02 - 2013, 11:58 ص]ـ
وقرأ الجمهور (فننجي) بنونين وتخفيف الجيم وسكون الياء مضارع أنجى. و (من نشاء) مفعول (ننجي). وقرأه ابن عامر وعاصم (فنجي) بنون واحدة مضمومة وتشديد الجيم مكسورة وفتح التحتية على أنه ماضي نجى المضاعف بني للنائب، وعليه ف (من نشاء) هو نائب الفاعل، والجمع بين الماضي في (نجي) والمضارع في (نشاء) احتباك تقديره فنجي من شئنا ممن نجا في القرون السالفة وننجي من نشاء في المستقبل من المكذبين.

التحرير والتنوير (منقول)

ـ[تلميذ الدنيا]ــــــــ[19 - 02 - 2013, 05:13 ص]ـ
أحسن الله اليكم

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 646
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست