responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 37
استفسار عن ميم (هاؤم اقرءوا) بالحاقة
ـ[سليم محمد ربيع]ــــــــ[03 - 06 - 2014, 01:13 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
قرأت في كتاب (التوضيح والبيان لمقرإ الإمام نافع بن عبد الرحمن) -ص 174 وما بعدها- للعلامة الودغيري ت 1257 هـ ما نَصُّه:
رُبَّمَا أَلْحَقَ المُبْتَدِئُ بَلِ المُنْتَهِي بِمِيمِ الجَمْعِ مِيمَ ?هَآؤُم?، مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى في الحَآقَّة: ?هَآؤُمُ اقْرَءُواْ كِتَـ?بِيَهْ? فَيَمْنَعُ فِيهَا الرَّوْمَ والإِشْمَامَ على أَنَّهَا مِيمُ الجَمْعِ عِنْدَهُ، والتَّحْقِيقُ خِلافُهُ، فَلَيْسَتْ مِيمَ الجَمْعِ، غَيْرَ أَنَّهَا شَبِيهَةٌ بِهَا، وإِذَا كَانَتْ كَذَلِكَ جَازَ فِيهَا الرَّوْمُ والإِشْمَامُ، هَذَا هُوَ المُعْتَمَدُ.
وقَدْ سَأَلَنِي عَنْهَا بَعْضُ نُجَبَاءِ العَصْرِ فَأَجَبْتُهُ بِمَا ذَكَرْتُ مِنْ أَنَّهَا يَجُوزُ فِيهَا الرَّوْمُ والإِشْمَامُ على أَنَّهَا لَيْسَتْ مِيمَ جَمْعٍ، ثُمَّ سَأَلَ غَيْرِي مِنْ أَسَاتِيذِ الوَقْتِ، فَأَجَابَهُ بِخِلافِ مَا أَجَبْتُهُ بِهِ، ثُمَّ أَكَّدَ عَلَيَّ، فَقُلْتُ لَهُ: هَكَذَا أَخَذتُّهُ عَنْ شَيْخِي، فَأَنْشَأَ في ذَلِكَ أَبْيَاتًا تَتَضَمَّنُ مَا رَوَيْتُهُ لَهُ، وتَركَ مَا سَمِعَ مِنْ غَيْرِي اهـ.
وسؤالي: هل هذه الميم هي حقا مشبهة بميم الجمع وليست ميم جمع. ولماذا أجاز الروم والإشمام فيها وقفا، فإن المتبادر إلى الذهن أن ضمة الميم عارضة من أجل التخلص من التقاء الساكنين، وعليه فلا روم فيها ولا إشمام.
فهما سؤالان - بسمة-.

ـ[سليم محمد ربيع]ــــــــ[26 - 06 - 2014, 11:32 ص]ـ
هل من مجيب!

ـ[محمد البلالي]ــــــــ[26 - 06 - 2014, 05:15 م]ـ
اقرأ للفائدة تفسير القرآن للدرويش ففيه فائدة عظيمة.

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست