responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1852
ـ[أبو الطيب]ــــــــ[18 - 12 - 2008, 09:33 م]ـ
أخي الكريم الفاضل أبا قتادة أما عن الأخطاء المطبعية فتستطيع أن تبحث عنها آليًّا لأنِّي قد أغير في خط الملف فلا تنضبط الصفحات.
وأمَّا عما تفضلت به عن ابن الطيب الفاسي فهبني لم .... وأسألك الإيضاح المبين فهلا تكرمت به.
وأمَّا عن ردك على قولي: (لا محل له لأن كلا من الاستصحاب والاستحسان دليل فكيف يتوقف الاستدلال به على وجود دليل؟؟؟) بعلامات التعجب فلم يسعفني ذهني الكليل بفهم مرادكم الجليل فأرجو أن تشرح وتفصل، وأغلب الظن أنك تظن أن مخاطَبك على قدرك في العلم والفهم فتلغز له .. وتكتفي بالتلميح عن التصريح.
ومعذرة إن كنت أتقحم موارد لا قبل لي بها .. وأنهد إلى مَعالٍ لا طاقةَ لي بطلابها ..

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 08:12 م]ـ
والله هذا من طيب أخلاقك وجميل شمائلك وحسن ظنك بي والله يتولي سريرتك ....
ويشهد لك قولك: " ومعذرة إن كنت أتقحم موارد لا قبل لي بها .. وأنهد إلى مَعالٍ لا طاقةَ لي بطلابها .. " زادك الله تواضعاً ..
وليكن البدء من المنتهي!
الاستصحاب والاستحسان كلاهما عند من عدهما من الأصوليين دليلين من الأدلة الفرعية الضعيفة التي لا تسلم من المعارضة وهي عندي " كالزهر لا تحتمل أن تحك بين الأكف " أي لا تحنمل أن توضع بين كفة النقد!!
وفي الجملة فهي فرعية باتفاقهم ...
وباتفاقهم أيضاً أن السماع والإجماع دليلان أقوي من الماضيين ولذا بابا الأخيرين تاليان للسابقين!!
والاستصحاب من حقيقته أنه استصحاب سماع ما او أصل مبني علي سماع ... وللتوضيح يقال: الاستصحاب أن تأتي إلي قاعدة مؤكدة بسماع محتج به ثم تقييس عليها غيرها ... فهو ميني علي سماع وقياس وكلاهما دليل منفصل.
وتكمن قوة الاستصحاب في اطراد الدليل (السماع) وصحة القياس ...
ولذا فهو دليل يحتاج إلي دليل!!!
وإلي هنا المنتهي لاني بعيد عن المتن وسأواصل معك بعد فقل لي رأيك وانتظر مني بعد باقي التعليق ....
والسلام

ـ[متبع]ــــــــ[16 - 03 - 2012, 01:41 م]ـ
جزاكم الله خيرًا

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1852
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست