|
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 1837 | ||||
|
ـ[ساري]ــــــــ[19 - 12 - 2008, 12:17 ص]ـ لعلَّه: واحدُه كلمةٌ والقَولُ عم وكِلمةٌ بها كلامٌ قد يؤم ـ[عبد الوهاب الغامدي]ــــــــ[25 - 12 - 2008, 08:52 م]ـ هل تسمح لي يا أيها الغامدي النجيب أن أضع سؤالا لأحرك الساكن .. وتقبلها من محب لك،فأنا لست منها وأمشي العرج فعذرا يا ايها المفوه النحرير. ز هاكم سؤالي: أين البيت الذي يحتوي على مبتدأ أول ومبتدأ ثان ومبتدأ ثالث ومبتدأ رابع؟!!! في الألفية؟؟؟؟؟؟؟ رعاكم الله عرفته للتو وهو بسيط لكنه ... حياكَ اللهُ أخي العراقيَّ، كنتُ قد بدأتُ بالبحثِ عن إجابةٍ لسؤالِك ثمّ وجدتُ هذه: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=5257&highlight=%E3%C8%CA%CF%C3+%C3%E6%E1+%D1%C7%C8%DA وفقكَ اللهُ ـ[عبد الوهاب الغامدي]ــــــــ[25 - 12 - 2008, 09:03 م]ـ - أينَ الشاهدُ من الألفيةِ على أنّ الحرفَ وشبهَه من الأسماءِ المبنيةِ والأفعالِ الجامدةِ لا علاقةَ لها بالصّرفِ؟ دمتُم بخيرٍ ـ[عائشة]ــــــــ[26 - 12 - 2008, 07:00 ص]ـ - أينَ الشاهدُ من الألفيةِ على أنّ الحرفَ وشبهَه من الأسماءِ المبنيةِ والأفعالِ الجامدةِ لا علاقةَ لها بالصّرفِ؟ حَرْفٌ وشِبْهُهُ مِنَ الصَّرْفِ بَرِي ** ومَا سِوَاهُمَا بِتَصْرِيفٍ حَرِي إن كانَ الجوابُ صحيحًا؛ فأقولُ: أينَ الشَّاهِدُ مِنَ الألفيَّة علَى أنَّه إذا خُفِّفَتْ (أنَّ)؛ كانَ اسمُها ضميرَ شأنٍ محذوفًا، وخبرُها جُملةً؟ وبالله التَّوفيق. ـ[عبد العزيز]ــــــــ[26 - 12 - 2008, 10:25 ص]ـ بارك الله فيكم، أينَ الشَّاهِدُ مِنَ الألفيَّة علَى أنَّه إذا خُفِّفَتْ (أنَّ)؛ كانَ اسمُها ضميرَ شأنٍ محذوفًا، وخبرُها جُملةً؟ وَإن تُخَفَّف أنَّ فاسمُهَا استَكَنْ * وَالخبَرَ اجعَل جُملَةً مِن بَعدِ أنْ ـ[عبد العزيز]ــــــــ[31 - 12 - 2008, 12:42 ص]ـ نصّ ابن مالك على علة بناء الاسم الموصول، فأين ذكر ذلك؟ ـ[عائشة]ــــــــ[31 - 12 - 2008, 07:04 ص]ـ نصّ ابن مالك على علة بناء الاسم الموصول، فأين ذكر ذلك؟ ذَكَرَ ذلكَ في قولِه: (وكافْتِقارٍ أُصِّلاَ) واللهُ أعلمُ. إن كانَ ما أتيتُ بهِ صحيحًا؛ فأقولُ: ما الشَّاهِدُ من الألفيَّة علَى أنَّ النَّحويِّينَ أجمعوا علَى جوازِ قصْرِ الممدودِ للضَّرورةِ، واختلفوا في جوازِ مدِّ المقصورِ؟ . ـ[عبد العزيز]ــــــــ[31 - 12 - 2008, 09:10 ص]ـ ذَكَرَ ذلكَ في قولِه: (وكافْتِقارٍ أُصِّلاَ) واللهُ أعلمُ. إن كانَ ما أتيتُ بهِ صحيحًا؛ فأقولُ: ما الشَّاهِدُ من الألفيَّة علَى أنَّ النَّحويِّينَ أجمعوا علَى جوازِ قصْرِ الممدودِ للضَّرورةِ، واختلفوا في جوازِ مدِّ المقصورِ؟ . بارك الله فيك، أرجو أن تحاولي مرة أخرى ... ـ[عائشة]ــــــــ[02 - 01 - 2009, 10:37 ص]ـ بارك الله فيك، أرجو أن تحاولي مرة أخرى ... الَّذي أعلمُه أنَّ (الافتقارَ) هُو علَّة بناء الاسمِ الموصول؛ وهذه العلَّة مذكورةٌ في قولِ ابنِ مالكٍ؛ الَّذي أوردتُّه سابقًا: (وكافْتِقارٍ أُصِّلاَ). ولا عِلْمَ لي بجوابٍ آخَر. ولعلَّ أحدَ الجُلساءِ يأتي بالجوابِ الصَّحيح. وبالله التَّوفيق. ـ[عبد العزيز]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 03:18 ص]ـ الَّذي أعلمُه أنَّ (الافتقارَ) هُو علَّة بناء الاسمِ الموصول؛ وهذه العلَّة مذكورةٌ في قولِ ابنِ مالكٍ؛ الَّذي أوردتُّه سابقًا: (وكافْتِقارٍ أُصِّلاَ). ولا عِلْمَ لي بجوابٍ آخَر. ولعلَّ أحدَ الجُلساءِ يأتي بالجوابِ الصَّحيح. وبالله التَّوفيق. علة الافتقار ليست نصا لبناء الاسم الموصول، فبم علمنا أن الاسم الموصول مفتقر؟ وبم علمنا أنه يقصد الاسم الموصول؟ وبم علمنا أن افتقاره أصيل ... ، قد نص ابن مالك على العلة في مكان آخر، في باب الاسم الموصول، فقال: (وَ .. هَا). ـ[عائشة]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 08:07 ص]ـ قد نص ابن مالك على العلة في مكان آخر، في باب الاسم الموصول، فقال: (وَ .. هَا). * وَكُلُّها يَلْزَمُ بَعْدَهُ صِلَهْ * . ـ[عبد العزيز]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 10:11 ص]ـ إن كانَ ما أتيتُ بهِ صحيحًا؛ فأقولُ: ما الشَّاهِدُ من الألفيَّة علَى أنَّ النَّحويِّينَ أجمعوا علَى جوازِ قصْرِ الممدودِ للضَّرورةِ، واختلفوا في جوازِ مدِّ المقصورِ؟ . وَقَصرُ ذِي المَدِّ اضطَرَارًا مُجمَعُ * عَلَيهِ والعَكسُ بِخُلفٍ يقعُ ـ[عبد العزيز]ــــــــ[21 - 01 - 2009, 05:08 م]ـ أشار ابن مالك إلى وجوب تقدم العاملين على المتنازع فيه، فأين ذكر ذلك؟ ـ[المعقل العراقي]ــــــــ[21 - 02 - 2009, 10:03 ص]ـ إِنْ عَامِلاَنِ اقْتَضَيَا فِي اسمٍ عَمَلْ .... قَبْلُ فَلِلْوَاحِدِ مِنْهُمَا العَمَلْ قال أبو حيان الأندلسي:أن يتقدّم عاملان فصاعدًا من فعل أو شبهه غير حرف ليس أحدهما للتأكيد مجتمعين على معمول فصاعدًا. وقال إبن هشام الأنصاري: أن يتقدّم فِعْلاَنِ متصرّفان، أو اسمان يُشْبِهانهما، أو فعلٌ متصرّف واسم يُشْبِهه، ويتأخر عنهما معمول غير سببي مرفوع، وهو مطلوب لكل منهما من حيث المعنى. وهذا ليس من عندي بل مما وجدته عند أ. د.سالم آل عبدالرحمن وهو القائل في محاضرة شهيرة له هنا: يبدو أن هذه التعريفات التي استقرّت في مؤلفات النحو تنطلق من نقطة واحدة وهي أن التنازع هو عبارة عن توجُّّه عامِلَيْنِ أو أكثر إلى معمول واحد أو أكثر. ¥ |
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 1837 | ||||
|
www.eShia.ir