responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1646
ـ[أم سعد]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 10:13 م]ـ
ثم إنَّ لابن آب ثلاثة نظوم لهذا المتن، أشهرها هذا الذي شرحه الشيخ الحازمي حفظه الله وغيره، ولم يحظ الآخران بهذه العناية، وأذكر ـ إن لم تخني الذاكرة ـ أن اختلاف الشطر الأول ليس على نسخ النظم المذكور فقط، بل هو على تعدد النظم ..
وهناك رسالة (دكتوراة) في تحقيق شرح أحد هذه المنظومات تجد فيه أخبارا أوفى عن كل ذلك ..
والله أعلم ..

ـ[عماد الدين زيدان]ــــــــ[13 - 08 - 2010, 02:43 م]ـ
برأيي أن نظم بن آب الشنقيطي أفضل فهوقصير وواف
وبعد ذلك الألفية لابن مالك
أما254بيت فكثير تؤخر الطريق عن الألفية

ـ[عماد الدين زيدان]ــــــــ[29 - 08 - 2010, 03:54 ص]ـ
للرفع

ـ[عامر الصانع]ــــــــ[12 - 06 - 2011, 07:18 م]ـ
إن للشيخ أحمد بن علي الحازمي شروحات نافعة في علم الأصول (صوتي ومفرغ)
تجدها على موقع الشيخ

ـ[أبوعبدالملك النصري]ــــــــ[05 - 08 - 2011, 05:44 م]ـ
قُلْتُ: أرَى أنَّ الوَزْنَ الشِّعْريَّ يقتضي تخفيفَ (آبَّ)؛ فيُقالُ:
* قالَ ابنُ آبَ واسمُهُ محمَّدُ *

وأرَى أنَّ قولَهُ: (قالَ عُبَيْدُ رَبِّهُ مُحَمَّدُ): لا يُؤْخَذُ منه أنَّ اسمَهُ (عبيد ربِّه)؛ لأنَّهُ إنَّما وَصَفَ نَفْسَهُ بكونِهِ: (عبيد ربِّه)، ثُمَّ ذَكَرَ اسمَهُ بعدَ ذلكَ؛ وهو: (محمَّد)، وإعرابُهُ بَدَلٌ، أو عطفُ بيانٍ، وهذا كما قالَ ابنُ الجزريِّ في أوَّل "المقدِّمة":
يقولُ راجي عَفْوِ رَبٍّ سامِعِ ... مُحمَّدُ بنُ الجَزَريِّ الشَّافعِي

والله تعالى أعلمُ.

جزاكم الله خيراً.
أما ضبط " أب" فقد رأيت بعض الشناقطة يضبطها هكذا: أُبّه" بضم الهمزة وتشديد الباء ثم هاء، وهو ما سمعته من الشيخ صالح العصيمي.
وقد أحسنتم بارك الله فيكم في نفي الخطأ عن النسخة التي فيها: (قالَ عُبَيْدُ رَبِّهُ مُحَمَّدُ) من جهة المعنى، ويؤكده أنها ثابتة من حيث الرواية بل هي نسخة الشيخ محمد علي بن عبدالودود والد الشيخ محمد سالم " ابن عدود" رحمهما الله، ولهذا اعتمدت في الطبعة التي قام عليها الشيخ عبدالله الحكمي، وهي موجودة مصورة هنا:
http://www.almtoon.com/show-book.php?id=10
فهما روايتان ثابتتان للبيت الأول من المنظومة. , والله أعلم.

ـ[طالب من طلابكم]ــــــــ[15 - 08 - 2011, 07:04 ص]ـ
في أوَّلِ النُّسخةِ المشهورةِ -مِنْ هذا النَّظمِ-:
* قالَ عُبَيْدُ رَبِّهِ مُحَمَّدُ *

وفي النُّسخةِ الَّتي صحَّحها الشَّيخ/ أحمد الحازميُّ -حفظه الله-:
* قالَ ابْنُ آبَّ واسْمُهُ مُحَمَّدُ *

وقالَ في شَرْحِهِ:
(وأراد أن يُبيِّنَ اسمَه؛ فقال: "وَاسْمُهُ مُحَمَّدُ"، وهذا لضيق النَّظْمِ، وإلاَّ لو قال: "محمد" -مباشرةً-؛ لأَدَّى المراد. و"اسمُه": مبتدأ، "محمَّد": خبر. وهو محمد بن آبَّ القلاوي التواتي، القلاوي الأصل من قبيلة الأقلال الشنقيطية، ومولده ومسكنه في مدينة أتوات المغربية، توفي سنة ألف ومائة وستين (1160هـ). هذا هو الصَّوابُ والمشهور عند المتأخِّرين. ولذلك غُلِّط مَن شَرَحَ هذا النَّظْمَ، ونَسَبَهُ لعُبَيْد ربِّه. ولذلك نقول: هذه المنظومة منسوبة لمحمَّد بن آبَّ؛ لذلك الصَّواب في الشَّطر الأوَّل أن يقال: (قال ابنُ آبَّ واسمه محمَّدُ) ولا نقول: (قال عُبَيْدُ رَبِّهِ مُحَمَّدُ)) انتهى.

قُلْتُ: أرَى أنَّ الوَزْنَ الشِّعْريَّ يقتضي تخفيفَ (آبَّ)؛ فيُقالُ:
* قالَ ابنُ آبَ واسمُهُ محمَّدُ *

وأرَى أنَّ قولَهُ: (قالَ عُبَيْدُ رَبِّهُ مُحَمَّدُ): لا يُؤْخَذُ منه أنَّ اسمَهُ (عبيد ربِّه)؛ لأنَّهُ إنَّما وَصَفَ نَفْسَهُ بكونِهِ: (عبيد ربِّه)، ثُمَّ ذَكَرَ اسمَهُ بعدَ ذلكَ؛ وهو: (محمَّد)، وإعرابُهُ بَدَلٌ، أو عطفُ بيانٍ، وهذا كما قالَ ابنُ الجزريِّ في أوَّل "المقدِّمة":
يقولُ راجي عَفْوِ رَبٍّ سامِعِ ... مُحمَّدُ بنُ الجَزَريِّ الشَّافعِي

والله تعالى أعلمُ.

ما ذكرتموه بارك الله فيكم هو الصواب والله أعلم
لأننا نعرف هذا النظم منذ أن كنا ندرك ورأينا له نسخا كثيرة بشروح مختلفة وحفظناه وأول مرة أرى فيها ابن آب في النظم في شرح الحازمي!
وهو أخصر المنظومات النحوية المتداولة وليس في نظمه تعقيد ولا صعوبة لا من حيث اللفظ ولا من حيث المعنى فليعن به من كان بالنحو يعنى
والله أعلم

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1646
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست