responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1639
هل يأتي التمييز معرفة؟
ـ[محمد بن عامر]ــــــــ[20 - 11 - 2009, 02:51 م]ـ
السلام عليكم ..

هل يأتي التمييز معرفة؟

البصريون أجابوا بالنفي، والكوفيون بالإثبات ..

ففي أي الكتب أجد دليل كل منهم على ما قال؟؟

والسلام.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[20 - 11 - 2009, 11:02 م]ـ
انظر البحر المحيط لأبي حيان:
الجزء الثاني ص 373
الجزء الخامس ص 89

البحر المحيط، دار الكتب العلمية، ط 1، 1422 = 2001
ـ[محمد بن عامر]ــــــــ[21 - 11 - 2009, 12:04 ص]ـ
الأستاذ منصور مهران
بارك الله فيك
نظرت في البحر المحيط إلى ما أشرت به إلي ولكن لم أجد الجواب الشافي ..
فسؤالي كان حول دليل كل فريق على ما قال؟؟
وجزيتم خيرا.
ـ[فهد عبد الرحمن الصلوح]ــــــــ[08 - 12 - 2009, 08:26 ص]ـ
الذي أعلمه أن الأصل في التمييز أن يأتي جامداً، كقوله تعالى: أنا أكثر منك مالاً، وفجرنا الأرض عيوناً، ولكن في كتب النحاة تجد أن هناك بعض الشواهد على مجيءالتمييز معرفة لكنه مؤول بجامد. وهذا هو الأصل والله أعلم.
ـ[محمد بن عامر]ــــــــ[11 - 12 - 2009, 02:07 م]ـ
حبذا لو أتحفتنا أخي فهد ببعض هذه الكتب {كتب النحاة} كي نعلم أدلة كل فريق ..
ولك جزيل الشكر.
ـ[فهد عبد الرحمن الصلوح]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 10:25 ص]ـ
أخي محمد بن عامر،
لتوضيح التمييز معرفة أم نكرة، قال الدكتور مصطفى جطل:"التمييز اسم نكرة في الأصل، إلا أنه وردت شواهد جاء فيهاالتمييزمعرفة في اللفظ، نكرة في المعنى، قال تعال: ((وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها)).ا {لقصص 58} فالأصل: بطرت معيشة، وأضيف التمييز إلى الضمير"ها"وهذه الإضافة لا تكسب التمييز معرفة، بل يبقى نكرة في المعنى، ومثل ذلك قوله تعالى: ((ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه)) {البقرة 130} فالأصل سفه نفساً، فكلمة نفسه لم تكتسب التعريف، وبقي معناها معنى النكرة ..... "النحو والصرف {1} ص 158.
ولتبين التمييز يأتي جامداً أم مشتقاً، قال الدكتور مصطفى جطل:"الغالب في التمييز أن يكون اسماً جامداً فإن جاء اسماً مشتقاً فهو صفة للاسم الجامد المحذوف، تقول: لله درخالد فارساً، والتقدير لله دره خالدرجلاً فارساً." نفسه ص 158.
لمزيد من التفصيل حول بحث التمييز، راجع كتاب النحو الصرف {1} الدكتور مصطفى جطل، مديرية الكتب والمطبوعات الجامعية جامعة حلب،1988ـ1989م.
ـ[محمد بن عامر]ــــــــ[21 - 12 - 2009, 07:09 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي فهد وبارك فيك ولك وبك.
ـ[سعيد الخثعمي]ــــــــ[22 - 03 - 2010, 08:12 م]ـ
(مغني اللبيب عن كتب الأعاريب) فيها تفصيل جميل وفروق بين الحال والتمييز
ـ[محمد بن عامر]ــــــــ[22 - 03 - 2010, 10:03 م]ـ
شكرا أخي سعيدا.
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[23 - 03 - 2010, 01:07 ص]ـ
"الذي أعلمه أن الأصل في التمييز أن يأتي جامداً، كقوله تعالى: أنا أكثر منك مالاً، وفجرنا الأرض عيوناً، ولكن في كتب النحاة تجد أن هناك بعض الشواهد على مجيءالتمييز معرفة لكنه مؤول بجامد. وهذا هو الأصل والله أعلم."
كذا قال الأخ فهد -حفظه الله-، ولعل هذا سبق قلم، والصواب كما نقل بعدُ
قال الدكتور مصطفى جطل:"التمييز اسم نكرة في الأصل، إلا أنه وردت شواهد جاء فيهاالتمييزمعرفة في اللفظ، نكرة في المعنى، قال تعال: ((وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها)).ا {لقصص 58} فالأصل: بطرت معيشة، وأضيف التمييز إلى الضمير"ها"وهذه الإضافة لا تكسب التمييز معرفة، بل يبقى نكرة في المعنى، ومثل ذلك قوله تعالى: ((ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه)) {البقرة 130} فالأصل سفه نفساً، فكلمة نفسه لم تكتسب التعريف، وبقي معناها معنى النكرة ..... "النحو والصرف {1} ص 158.
ولتبين التمييز يأتي جامداً أم مشتقاً، قال الدكتور مصطفى جطل:"الغالب في التمييز أن يكون اسماً جامداً فإن جاء اسماً مشتقاً فهو صفة للاسم الجامد المحذوف، تقول: لله درخالد فارساً، والتقدير لله دره خالدرجلاً فارساً." نفسه ص 158.
ـ[فهد عبد الرحمن الصلوح]ــــــــ[23 - 03 - 2010, 12:01 م]ـ
"الذي أعلمه أن الأصل في التمييز أن يأتي جامداً، كقوله تعالى: أنا أكثر منك مالاً، وفجرنا الأرض عيوناً، ولكن في كتب النحاة تجد أن هناك بعض الشواهد على مجيءالتمييز معرفة لكنه مؤول بجامد. وهذا هو الأصل والله أعلم."
كذا قال الأخ فهد -حفظه الله-، ولعل هذا سبق قلم، والصواب كما نقل بعدُملاحظة سديدة من الأخ الفاضل أبو فهر المالكي،
تصويب:
ما قلته: الذي أعلمه أن الأصل في التمييز أن يأتي جامداً، كقوله تعالى: أنا أكثر منك مالاً، وفجرنا الأرض عيوناً، ولكن في كتب النحاة تجد أن هناك بعض الشواهد على مجيءالتمييز معرفة لكنه مؤول بجامد. وهذا هو الأصل والله أعلم."
أريد القول .... الأصل في التمييز أن يأتي نكرة جامداً، كقوله تعالى: .......
ولكن في كتب النحاة نجدأن هناك بعض الشواهد على مجيء التمييز معرفة في اللفظ كما ذكرنا بعد، أو مشتقاً على أن يكون صفاً للاسم الجامد قلبه، والله أعلم.
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1639
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست