|
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 1185 | ||||
|
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[12 - 08 - 2011, 01:12 ص]ـ لماذا لا يكون الظرف مسندا بارك الله فيك, وهل هناك تعليل آخر ذكره النحاة في كون شبه الجملة لا يكون إلا خبرا؟ وفقك الله .. ـ[كمال أحمد]ــــــــ[12 - 08 - 2011, 10:29 ص]ـ لماذا لا يكون الظرف مسندا بارك الله فيك, وهل هناك تعليل آخر ذكره النحاة في كون شبه الجملة لا يكون إلا خبرا؟ وفقك الله .. ربما لا يجوز أن يكون الظرف مسندا إليه لما يلي: أنه يقدر بكون عام، فهو في غاية الإبهام، والمبهم لا يصح أن يسند إليه. أنه يقدر باسم نكرة أو فعل وكلاهما يسندان ولا يسند إليهما. والله أعلم. ـ[جليس الصالحين]ــــــــ[13 - 08 - 2011, 03:17 م]ـ لعلك تقصد: (من الكريم؟)؛ إذ كيف يُنَكَّر المعهود؟! فأنت إذا قابلت رجلا كريما وأردت أن تعرفه ستقول: من الكريم، فيقال: زيد، وحينها يكون الكريم مبتدأ وزيد خبرا. استدراك: لنتخلص من جعل المشتق مبتدأ نقول: إن (الكريم) صفة لمبتدأ محذوف تقديره: (الرجل). فيكون تقدير الجملة كاملة: الرجل الكريم زيد. ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[14 - 08 - 2011, 02:41 ص]ـ بارك الله فيكما. أنه يقدر باسم نكرة أو فعل وكلاهما يسندان ولا يسند إليهما. أما الفعل، فنعم، وأما النكرة، فلا يمتنع الإسناد إليها والابتداء بها. ولا يجوز الابتدا بالنكره ** ما لم تفد ... استدراك: لنتخلص من جعل المشتق مبتدأ نقول: إن (الكريم) صفة لمبتدأ محذوف تقديره: (الرجل). فيكون تقدير الجملة كاملة: الرجل الكريم زيد. مثل هذا يتجوز فيه في الإعراب، ولا حاجة لتقدير محذوف. ـ[كمال أحمد]ــــــــ[15 - 08 - 2011, 01:06 ص]ـ أما الفعل، فنعم، وأما النكرة، فلا يمتنع الإسناد إليها والابتداء بها. ولا يجوز الابتدا بالنكره ** ما لم تفد ... نعم - شيخنا الكريم، لكن حديثي عن الأصل فيها، وهو أنه ألا يبتدأ بها، والحكم على الغالب. ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[17 - 08 - 2011, 01:47 ص]ـ بارك الله فيك أستاذي الفاضل، المقصود أن تعليلكم الأول أوجهُ، إذ الابتداء بالنكرة بمسوغ كثير شائع، والمسوغ هنا كونها عاملةً، وإليه أشار ابن مالك بقوله: ورغبةٌ في الخير خيرٌ ... ـ[أبو راكان فهد]ــــــــ[17 - 08 - 2011, 05:48 ص]ـ الكريمُ زيدٌ: الكريم / مبتدأ وزيد: فاعل أغنى عن الخبر ويجوز أن يكون الكريم خبراً مقدماً وزيد مبتدأ مؤخراً. والله أعلم. ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[17 - 08 - 2011, 09:07 م]ـ الوصف متحملٌ لضميرٍ عائد على (أل) الموصولة، هذا الضمير هو الفاعلُ. ـ[كمال أحمد]ــــــــ[18 - 08 - 2011, 10:57 ص]ـ والمسوغ هنا كونها عاملةً، ليتك توضح لي معنى هذه العبارة. ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[19 - 08 - 2011, 03:20 ص]ـ أقصد-بارك الله فيك-أن النكرة المحذوفة عاملة في متعلِّقها، فهي من هذا الوجه جائز الابتداء بها ... ـ[ياسر محبوب خان]ــــــــ[20 - 08 - 2011, 01:31 ص]ـ حين سأل من كريم؟ صار (كريم) موجودا في الذهن ولذا يجوز حذفه فيقال زيد ويجوز إبقاؤه مع دخول ال للعهد فيقال (الكريم زيد). إذا فهمنا هذا ثم نفهم ما كتب الأخ المجد في مذاهب النحاة تجاه الجملة المكونة من مبتدأ وخبر، وكانا جميعا معرفتين. |
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 1185 | ||||
|
www.eShia.ir