نام کتاب : الإنسان بين العبودية لله والعبودية للعبيد نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 71
إن فقه هذا الدين فقه حياة وحركة وانطلاق. وحفظ ما في متون الكتب. والتعامل مع النصوص في غير حركة، لا يؤهل لفقه هذا الدين، ولم يكن مؤهلا له في يوم من الأيام! (1)
- - - - - - - - - - - - -
(1) - في ظلال القرآن للسيد قطب - ت- علي بن نايف الشحود [ص 2358]
نام کتاب : الإنسان بين العبودية لله والعبودية للعبيد نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 71