ولكن نحمدُ الرحمنَ حمْدًا ... على الرُّجعى إلى هذي البلادِ
وصلِّ اللهُ ما ذرفتْ عيونٌ ... للقيا شيخنا أعني ابن هادي
على المبعوث خيرِ الناس نَهجًا ... وخيرِ الرُّسْلِ بل خيرِ العبادِ
بقلم أبي رواحة / عبد الله بن عيسى بن أبكر الموري
دماج _ صعدة
في يوم الأربعاء الموافق 5/ 11/1418 هـ