responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التنصير عبر الخدمات التفاعلية لشبكة المعلومات العالمية نویسنده : المجممي، محمد بن موسى    جلد : 1  صفحه : 174
وأسفاره، ومقاطع مؤثرة من بكائه ورقته، والأفلام الوثائقيّة التي سجلت عن حياته [1].
13. إدراج أتباع الكنيسة الكاثوليكيّة الملفات التي تتناول كبير كنيستهم. وتشمل محاضراته، وكلماته، وزياراته، وأسفاره، وقرارات التعيين والحرمان وإلغاء الحرمان التي أصدرها [2].
14. تستغل كثير من الطوائف النصرانيّة هذا الموقع العالمي للتعريف بتاريخها، وعقائدها، وطقوسها، وشعوبها، ونتاجها الفني والأدبي والتجاري [3].
الجانب الثاني: ملفات تدعو المسلمين للتنصر
ويأخذ هذا صوراً، نذكر إحداها، وهي:
وضع الاعترافات المصورة بالفيديو لرجال ونساء يوردون قصص تحولهم من الإسلام إلى النصرانية. ولا يخلو كل هؤلاء من جهالة الحال؛ ولو انتفت عن بعضهم جهالة العين.
وتُجمع هذه الشهادات على ذكر مثالب صرفت نظر هؤلاء عن الإسلام إلى ضدها من المحاسن التي وجدوها في النصرانيّة كما يذكرون.
فهذه امرأة يتيمة لم تجد من المسلمين شيئاً من الرحمة والشفقة التي أمر القرآن بها مع اليتيم كما ذكرت. ثم بيعت في إحدى البلاد العربية بيع الرقيق، وعاشت في أسوأ حال، ولم يقدِّم لها إله الإسلام شيئاً، ثم وجدت السعادة حين تعرفت على المسيح كما قالت.
وهكذا يُطعن في موقف الإسلام من الرقيق [4]، ويُظهر المولى جلّ وعلا بصورة المتخلي

[1] عند البحث عن مفردة (البابا شنودة) في الموقع تظهر أكثر من 5380 نتيجة.
[2] انظر: قناة h2onewsar، تجد لها قرابة 500 ملف مرئي يعنى بالدرجة الأولى بأخبار الفاتيكان، وكبير الكنيسة الكاثوليكية.
[3] للتمثيل على هذا؛ انظر للأرمن الرّابط التالي: www.youtube.com/watch?v=kkPKDATkY_s
وللموارنة الرّابط التالي: www.youtube.com/watch?v=FqN-SSGrtkY
وللأقباط الأرثوذكس الرّابط التالي: www.youtube.com/watch?v=bod8fnRsykQ
[4] للرد على هذه الشبهة؛ انظر: حقوق الإنسان في اليهوديّة والمسيحيّة والإسلام مقارنة بالقانون الدولي، خالد بن محمد الشنيبر، ص241.
نام کتاب : التنصير عبر الخدمات التفاعلية لشبكة المعلومات العالمية نویسنده : المجممي، محمد بن موسى    جلد : 1  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست