|
||||
| نام کتاب : الخطر اليهودي بروتوكولات حكماء صهيون نویسنده : التونسي، محمد خليفة جلد : 1 صفحه : 118 | ||||
|
وحسبكم فانظروا إلى هذه الحيوانات المخمورة alcehololised التي أفسدها الشراب، وان كان لينتظر لها من وراء الحرية منافع لا حصر لها، فهل نسمح لأنفسنا وابناء جنسنا بمثل ما يفعلون؟. ومن المسيحيين [1] أناس قد أضلتهم الخمر، وانقلب شبانهم مجانين بالكلاسيكيات Classics والمجون المبكر الذين اغراهم به وكلاؤنا [2] ومعلمونا، وخدمنا، وقهرماناتنا [3] في البيوتات الغنية وكتبتنا [4] Clerks، ومن اليهم، ونساؤنا في أماكن لهوهم ـ واليهن أضيف من يسمين "نساء المجتمع" ـ والرغبات من زملائهم في الفساد والترف. يجب أن يكون شعارنا كل "وسائل العنف والخديعة". ان القوة المحضة هي المنتصرة في السياسية، وبخاصة إذا كانت مقنعة بالألمعية اللازمة لرجال الدولة. يجب أن يكون العنف هو الأساس. ويتحتم أن يكون ماكراً خداعاً حكم تلك الحكومات التي تأبى أن تداس تيجانها تحت اقدام وكلاء agents قوة جديدة. ان هذا الشر هو الوسيلة الوحيدة للوصول إلى هدف الخير. ولذلك يتحتم الا نتردد لحظة واحدة في أعمال الرشوة والخديعة والخيانة إذا كانت تخدمنا في تحقيق غايتنا. [1] انظر الهامشين ص141. [2] أي صنائعنا الذين نتخذهم آلات لتنفيذ اغراضنا. [3] وضعنا كلمة قهرمانات لكلمة Governesses والقهرمانة هي القيمة على شئون المنزل، أو على شئون الاطفال فيه، وهي المربية (الدادة) وقلما تخلو منها البيوت الكبيرة. [4] اخترنا هذا الجمع لأنه المعروف بيننا لمن يكتبون الرسائل والحسابات ونحوها في البيوت التجارية ودواوين الحكومة وما اليها، وقد خصص لفظ الكتاب جمع كاتب أيضاً للادباء، مقابل كلمة Writers. |
||||
| نام کتاب : الخطر اليهودي بروتوكولات حكماء صهيون نویسنده : التونسي، محمد خليفة جلد : 1 صفحه : 118 | ||||
|
www.eShia.ir