responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 662
9 - دهس الناس والسيارات والدراجات بالدبابات التي اشتريت من دماء الشعب السوري
10 - المداهمات الليلية المستمرة وإطلاق الرصاص الحي والعشوائي على كل شيء يتحرك
11 - الكفر الصريح في نهار رمضان من سب وشتم وأكل وشرب ودخان في نهار رمضان ....
12 - كثرة الحواجز الأمنية التي تقطع أواصر المدن والقرى ..
13 - قطع الماء والكهرباء والاتصالات والغذاء والدواء على الناس ونهب المحلات التجارية والمساعدات كلها بل وتدمير محطات الكهرباء والماء بل وتسميم المياه
وغير ذلك كثير .....
وكل ذلك موثق ويعرض بالتفاصيل من خلال الفيديوهات .....
---------
وعلى ضوء ذلك نقول:
أولا- إذا كنتم لا تعرفون الأسد وطبيعة نظامه الطاغوتي الفرعوني إلى الآن فأنتم لا تستحقون أن تكونوا زعماء ولا قادة أصلا لجهلكم بما يجري وما يدور في سورية وغيرها
ثانيا- يظهر أن حكام تركية وحكام العرب وحكام المسلمين وحكام العالم يعيشون في عالم آخر ......
ثالثا- عار عليكم جميعا أن تصمتوا عن هذه المجازر التي ترتكب بحقنا ليل نهار ونحن لا نملك قطعة سلاح نستطيع أن ندافع بها عن أنفسنا وأعراضنا وحرماتنا
رابعاً - أنتم تقتلوننا قبل عصابات بشار الأسد، لأنكم تعطونه الفرصة بعد الفرصة لكي يجهز على البقية الباقية منا، وتكون هذه هي إصلاحاته التي تعولون عليها
خامسا-هل أنتم تخافون من الأسد لهذه الدرجة؟؟؟
والله إن جيش الأسد وأمنه وشبيحته لا تساوي شيئا، والله لو هجم عليهم اليهود لقضوا عليهم خلال ساعات، لأنهم لا دين عندهم كفرة فجرة نهبوا كل شيء لمصالحهم الخاصة
لكنهم يستأسدون على شعب أعزل أراد أن يعيش بحرية وكرامة بعد استلبها الأسود منه خلال خمسين سنة
سادسا- يستحيل إصلاح هذا النظام، لأنه غير قابل للإصلاح، فقد قام على البطش والقتل والنهب والسلب والغدر والخيانة والكذب والنفاق .....
فكيف تطمعون بإصلاحاته المزعومة بعد هذا؟؟؟؟
فالذي يطالب الأسد بالقيام بإصلاحات كمن يطالب الأموات أن يرجعوا للدنيا كي يعملوا صالحا
----------
فإن كنتم مسلمين حقا فيجب التدخل الفوري لمنع شلالات الدم التي تراق في حقنا ليل نهار بغير حق

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 662
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست