responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 629
والنظم العربية، تُجمع على الصمت، كسياسة عامّة ضِد أية انتفاضاتٍ عَربيّة سُنية، كنظم الحُكم في مجموع دول الخليج كافة، والتي غَرُبَ النوم عن أعين رؤوسها منذ الثورات المصرية والتونسية. وهو نفسه موقف الملكيات في الأردن والمغرب. ثم لا يُستغرب موقف نظام الجزائر العميل الذي يُساند القذافيّ في جرائمه المَهولة.
والحرب الإجرامية الإفنائية التي يمارسها النظام العَلوىّ النُصيريّ ضِد السُّنة، تستوجب من المسلمين في كافة أنحاء الأرض الولاء والنصرة لإخوانهم في سوريا، بالعمل لا بالقول. وطرق النصرة كثيرة، منها الإنضمام للقتال ضد النصيريين، والتبرع بالمال، وبيان أبعاد المؤامرة في وسائل النشر المختلفة، ثم إستدامة الدعاء للمسلمين بالنصرة، وللكافرين النصيرين بالهلاك والهزيمة.
http://www.tariqabdelhaleem.com/new/Artical-20807
ــــــــــ
جزاكم الله خيرا
إن هذا النظام الطاغوتي الفرعوني جرائمه لا تعدُّ ولا تحصى، وسوف ننتصر عليه بإذن الله تعالى حتى لو كان العالم كله معهم، نحن لا نشك أن طائفيون ومبغضون لأهل السنة، بل هم العدو الأكبر لنا عبر التاريخ مع الرافضة أخزاهم الله تعالى
ولذا أقول وبالله التوفيق:
أولا- كل واحد من هؤلاء أو غيرهم قتل غيره عمدا يقتل به إلا إذا عفا أولياء المقتول
ثانيا- كل من سلب أو نهب أو آذى غيره فلا بد من عقوبته ولكن من خلال محكمة مدنية وإرجاع الحقوق لأصحابها
ثالثا- منع أي شيء فيه مساس بالدين، وعدم السماح بنشر مذهبهم ومحاسبتهم على ذلك، فإن قالوا نحن مسلمون طبقت عليهم أحكام الإسلام وألزموا بها
وإن قالوا: نحن غير مسلمين، نعاملهم معاملة غير المسلمين كالمجوس، غير آكلي طعامهم ولا ناكحي نساءهم
رابعا- ندعوهم للإسلام الذي أنزله الله تعالى، فإن استجابوا فبه ونعمت وإلا عوملوا معاملة أهل الذمة من المجوس
خامسا- أهل السنة لا يظلمون أحدا من الناس، ونحن قدوة حسنة للناس لأننا ننطلق من وحي ديننا وليس من وحي عواطفنا وأهوائنا
محب الوطن قال:
اخواني الاعزاء .. وخصوصا اخي الشهاب الثاقب

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 629
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست