responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 436
أخوكم السلفي 1 - 7 - 2011
===========
الرامي
حياك الله اخي السلفي وبارك فيك.
الموضوع محرج يا اخي وكنت على وشك ان اتجاهل الموضوع وادعي انني لم اقرأه ولكني علمت انها خطة فاشلة فهأنذا ارد.
لا اجد حقيقة ما اقوله لك الا الدعاء فجزاك الله عنا خيرا.
وانه من الظلم والله ان تضع اسمي مع اسم الدكتور الفاضل الشهاب الثاقب. فاين الثرى من الثريا. وانا اتعلم منك ومنه ومن الاخرين.
ولربما عفويتي في الردود وعدم تنسيقها وترتيبها وكتباتها دفعة واحدة دون مراجعة تذكر هي التي جعلتها وبالرغم من ردائتها وخروجها عن لانص احيانا جعلتها تصل الى قلوبكم وهذا توفيق من الله واسال الله الصدق في القول والعمل.
واما الوسام:) فاني لن استطيع العمل بحرية وهو على رقبتي:) الاوسمة والمناصب تقيد الحرية وتجعلك مهذباً طول الوقت:) وهذا لا يروق لي.
اني اشكرك واشكر الادارة ان هم فكروا طبعا في منحي اياه:) واقول بارك الله فيكم ويوجد غيري احق به. واما انا فوالله وبصدق لا اريد اي نوع من التكريم ولا التمييز بل على العكس فكما قلت انني لن استطيع العمل بوسام. حملي لاي نوع من الاوسمة سيكون فيه منقصة من المنتدى واهله لانني اعلم باني لا اتمالك نفسي في الرد احيانا في بعض المواضع وعندها سيقول الاخرون: انظروا هذا هو حال حملة الاوسمة في هذا المنتدى فما هو حال البقية!؟:)
اعفوني من التمييز والاوسمة ولكن ارجو الا تعفوني من دعائكم.
وأما الاخ الشهاب الثاقب فانه يستحق ان تهدوه كل الاوسمة وان نهديه الدعاء له بكل خير فهو منارة حق نحسبه كذلك ولا نزكي على الله احدا.
اسال الله ان يجمعنا في جناته كما جمعنا في هذه الدنيا على خير.
أكرر شكري لك اخي السلفي لهذه البادرة الطيبة وجعلها الله في ميزان حسناتك.
==============
هناء
بارك الله بك الاخ السلفي
لفته جميله لعضوين صاحبا مواضيع وردود لافته .. ومن المؤثرين بالمنتدى .. بالنسبه لي على الاقل
جزاهما الله عنا كل خير ونفع بما خطا

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 436
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست