responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2430
الأمن العسكري (في القامشلي) يختطف الشيخ عبدالقادر معصوم الخزنوي
-------------
قلت:
هذا النظام القمعي فقد صوابه نهائيا
فالشيخ عبد القادر صوفي ومن مشايخ الطريقة الخزنوية
هل هو رئيس السلفية الجهادية في القامشلي؟؟؟
أيها الأحبة الكرام
كلنا مستهدفون سواء كان شيخ صوفي أو إخواني أو سلفي أوتحرير أو شيخ عرب أو شيخ عشيرة إذا لم يكن يسبح بحمد الطاغية الصنم بشار ليل نهار
ـــــــــــ
يحلو لأزلام بشار وماهر ورستم ان يحلموا بالبقاء كاتمين أنفاس الشعب السوري ...
يا عالم هذا ضد قانون الطبيعة وضد سنن الله في الكون والمجتمعات ...
لن يكون نظام القهر والبطش في دمشق استثناء من الانظمة الاستبدادية ...
سيسقط سيسقط ما فيها ولاذرة شك ...
وقد قيل: إن الله لينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة ... ويهزم الدولة الظالمة ولو كانت مؤمنة ...
فكيف إذا كانت مفلسة من كل خير؟؟؟
فلا لاعدل ولا إيمان ...
والله تعالى يعطي كلا على قدر عمله من كافر أو مؤمن ...
لكن الظلم والترف والإفساد في الأرض سرطان قاتل ...
قال تعالى: {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (6) إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ (7) الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ (8) وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ (9) وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ (10) الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ (11) فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ (12) فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ (13) إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ (14)} [الفجر:6 - 14]
لقد حل أجل بشار ونظامه أو قل عصابته الأشرار بعون الواحد القهار ...
{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} [الشعراء:227]
ـــــــــــ
صفحة الوفاء لشهداء الثورة السورية The Syrian Revolution 2011
لاندري ماذا يبيت لنا الغدارون تحركاتهم مريبة جدا ...
نرجو كل حر في سوريا التوجه غذا لفك الحصار عنا ..

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست