responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2081
ضبطت قوات الأمن بمساعدة الأهالي اليوم الاحد سيارة محملة بالسلاح في منطقة مزة 86 , وذكرت قناة "الاخبارية السورية " ان قوات الامن تلاحق الان من كان يستقلها.
وفي منطقة جديدة عرطوز القريبة من دمشق قالت مصادر ان قوات الامن والاهالي يحاصرون مجموعة مسلحة ضُبطت سياراتهم وهي محملة بالاسلحة ..........
http://aljazeeratalk.net/forum/showthread.php?t=332355
------------
التعليق:
الحمد لله، كل هذه المعلومات مصدرها واحد هو:
الإعلام النصيري الكاذب الفاجر الذي لم يصدق يوما واحدا ولا حتى في المنام
ويظنون أن هذا الكذب والهراء الذي قام عليه النظام منذ البداية سوف ينفعهم اليوم .....
وذلك لأن العالم أجمع اليهود وأمريكا وأوربا كلها تقف بجانب هذا النظام الإجرامي الذي يحمي ظهر إسرائيل .....
فكل الشعب خونة ومتآمرين ومن جماعة خدام والحريري والموساد وإسرائيل وأمريكا ....... إلى آخر هذا المسلسل ......
ولكن الله تعالى يعلم أن هذا كله محض افتراء ولا أساس له من الصحة .... {وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ} [المنافقون:1]
وكلُّ من يعبد الأسد ويطبِّلُ له ليل نهار، وينهب الشعب ويسلب هو المواطن السوري الشريف والباقي كلهم خونة وعملاء!!!!!!
-----------
يا من تنقل هذه الأراجيف وتزيف الحقائق لن ينفعك ذلك ولن تقف الثورة على الباطل حتى نرى الأسد وأزلامه وأمنه وشبيحته يسحلون في الشوارع ثم يرمون في مزابل التاريخ ....
----------
وأنا أتحداكم أن تسمحوا لوسائل الإعلام العربية والغربية أن تنقل ما يجري في الشارع السوري والعالم هو الذي يقيِّم الأحداث بعد ذلك ....
-----------
فالشارع السوري ليس الذي يحركه هؤلاء الذين تكيلون لهم التهم الجاهزة والمطبوخة سلفا ..
بل الذي يحركه الظلم والفساد والإجرام والنهب والسلب وسحق الحريات والكرامات التي مارسها النظام ومازال يمارسها حتى النخاع بحق الشعب الأعزل ولاسيما أهل السنة والجماعة

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2081
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست