نام کتاب : بين العقيدة والقيادة نویسنده : محمود شيت خطاب جلد : 1 صفحه : 351
من أعظم سِيَرِ البطولة وأخلدها وأروعها [1].
إن صلاح الدين انتصر بمُثُلِهِ العليا النابعة من صميم تعاليم الإسلام، فغزا القلوب بمبادئه السامية وأخلاقه المثالية، قبل أن يغزو الرقاب بسلاحه ورجاله [2].
فما أحوجنا اليوم إلى أمثال صلاح الدين قائداً، وإلى صلاح الدين للأرض المقدسة والمسجد الأقصى اليوم!.
... [1] نقلاً من الشرق والغرب من الحروب الصليبية إلى حرب السويس - المرحلة الأولى 50 - 58. [2] انظر ما جاء عن أخلاق صلاح الدين وسلوكه في: النجوم الزاهرة 6/ 8 - 9، وأبي الفداء 3/ 86 - 87 إلخ ...
نام کتاب : بين العقيدة والقيادة نویسنده : محمود شيت خطاب جلد : 1 صفحه : 351