نام کتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا نویسنده : محمد خلدون مالكي جلد : 1 صفحه : 163
وهي قول في المذهب [1]، ................................................................................................... وهو رأي الإمامية [2] والإسماعيلية [3] وبعض الزيدية [4] وطوائف من الخوارج [5] وسعيد بن المسيّب وجهم بن صفوان [6]، وطوائف من المعتزلة كالجاحظ [7] وغيلان الدمشقي وعمرو بن عبيد [8] والبلخي [9] والقاضي عبد الجبار [10] والنظَّام [11]، وقال [1] المعتمد في أصول الدين للفرَّاء: ص 242. الأحكام السلطانية للفرَّاء: ص 20. الإنصاف للمرداوي: = = 11/ 158 حيث قال عن تولية القاضي: «وقيل لا تصح ولاية المفضول مع وجود الأفضل إلا لمصلحة». وجاء في مطالب أولي النهى في شرح غاية المنتهى: 6/ 455 عن اختيار القاضي: «ويجب على الإمام أن يختار لذلك أفضل من يجد علماً وورعاً». [2] الحاشية على إلهيات الشرح الجديد للأردبيلي: ص 208. كشف المراد للحلي: ص 392. الألفين للحلي: ص 50. عقائد الإمامية لمظفر: ص 67. الكافي في الفقه للحلبي: ص 88. الفصول المهمة للحر العاملي: ص 384 باب (89) إن الإمام يجب أن يكون أعلم وأفضل وأكمل من جميع الرعية رقم (514). الكافي للكليني: 1/ 198، كتاب الحجة، باب نادر جامع في فضل الإمام وصفاته، الحديث (1). شرح كتاب النيل لأطفيش: مجلد 14/ 1 ص 280. الشافي في الإمامة للشريف المرتضى: 2/ 50. تذكرة الفقهاء للحلي: 1/ 453. وانظر: شرح المقاصد للتفتازاني: 5/ 246. المواقف للإيجي: 3/ 640. شرح المواقف للجرجاني: 8/ 354 - 355، 366، 373. الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 126. منهاج السنة النبوية لابن تيمية: 4/ 63 ناقلاً رأي الحلي. المعتمد في أصول الدين للفرَّاء: ص 245. [3] إثبات الإمامة للنيسابوري: ص 54. تاج العقائد لعلي بن محمد: ص 75. [4] البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 382. الملل والنحل للشهرستاني: 1/ 157 وهو ما استقر عليه أكثرُ الزيدية حسب رأي الشهرستاني. نصرة مذاهب الزيدية لابن عباد: ص 71، 75، 127. [5] الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 126. معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص 217. أصول الدين للبغدادي: ص 294. [6] تطور الفكر لِيوجَه سوي: ص 111. وانظر ترجمة سعيد بن المسيب في فهرس الأعلام رقم (2). وترجمة جهم بن صفوان رقم (45). [7] الجوابات واستحقاق الإمامة للجاحظ: 4/ 304 - 305. الحور العين لنشوان الحميري: ص 152. الإمامة من كتاب المغني للقاضي عبد الجبار: ص 215 - 216. الأحكام السلطانية للماوردي: ص 8. روضة الطالبين للنووي: 11/ 92 كتاب القضاء. الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 126. أصول الدين للبغدادي: ص 293. معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص 217. تطور الفكر السياسي ليوجه سوي: ص 163. [8] تطور الفكر لِيوجَه سوي: ص 111. انظر ترجمة غيلان الدمشقي في فهرس الأعلام: رقم (93). وترجمة عمرو بن عبيد في نفس الفهرس: رقم (89). [9] البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 382. [10] الإمامة من كتاب المغني للقاضي عبد الجبار: ص 162. [11] أصول الدين للبغدادي: ص 293.
نام کتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا نویسنده : محمد خلدون مالكي جلد : 1 صفحه : 163