نام کتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا نویسنده : محمد خلدون مالكي جلد : 1 صفحه : 147
والحنبلية [1] والظاهريَّة [2]، وجميع الشِّيعة [3] (وجعلوه في بني هاشم تحديداً)، والزيدية (وجعلوه في أولاد فاطمة تحديداً) [4]، وجمهور المعتزلة [5] كالجبَّائي وابنه [6]، والجاحظ [7] والقاضي عبد الجبار [8] وقالوا: لا تجوز الخلافة إلا في قريش خاصة، وأنَّها لا تجوز فيمن كان أبوه من غير قريش، إلا إن تعذر ذلك.
ب- وفي المقابل لم يشترط هذا الشرطَ الإباضيةُ [9] والخوارجُ [10] وبعض [1] منهاج السنة النبوية لابن تيمية: 1/ 324. الأحكام السلطانية للفرَّاء: ص 20. المبدع لابن مفلح: 10/ 10. كشاف القناع للبهوتي: 6/ 159. الإنصاف للمرداوي: 10/ 310 كتاب الديات، باب قتال أهل البغي. شرح منتهى الإرادات للبهوتي: 6/ 274 - 275. الروض المربع للبهوتي: 3/ 336. [2] الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 74، 128. المحلى لابن حزم: 1/ 44، 9/ 359، 360. [3] الشافي في الإمامة للشريف المرتضى: 3/ 205. تذكرة الفقهاء للحلي: 1/ 452. [4] البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 377. إكليل الكرامة للقنوجي: ص 109. الأساس لعقائد الأكياس للقاسم بن محمد: ص 161. [5] شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: مج 3/ 41. الحور العين لنشوان الحميري: ص 153. الأساس لعقائد الأكياس للقاسم بن محمد: ص 161. وسيأتي بيان من لم يشترط القرشية من المعتزلة. [6] كما في الإمامة للآمدي: ص 178. الإمامة من كتاب المغني للقاضي عبد الجبار المعتزلي: ص 186، 228 [7] الجوابات واستحقاق الإمامة للجاحظ: 4/ 285. البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 377. [8] الإمامة من كتاب المغني للقاضي عبد الجبار: ص 162. [9] شرح كتاب النيل لأطفيش: مج13/ج 1 ص 8. وقد فصلتُ الإباضيةَ عن الخوارج لأنهم لا يرون أنفسهم من الخوارج، فهم يشنعون عليهم ويقبحون رأيهم، انظر مثلاً وصفهم للخوارج في نفس الموضع المذكور أول الحاشية: «قالت النُّكار - لعنهم الله -، والخوارج - قبحهم الله -: إن نصب الإمام غير واجب». [10] الحور العين لنشوان الحميري: ص 152. الملل والنحل للشهرستاني: 1/ 115. الفَرْق بين الفِرَق للبغدادي: ص 340. المواقف للإيجي: 3/ 585. شرح المواقف للجرجاني: 8/ 350. مقالات الإسلاميين للأشعري: ص 125. طوالع الأنوار للبيضاوي: ص 236. أصول الدين للبغدادي: ص 275. الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 74. شرح النووي على مسلم: 12/ 201. وانظر تطور الفكر السياسي لِيوجَه سوي: ص 109. الفكر السياسي عند الماوردي لبسيوني: ص 147. الخلافة وسلطة الأمة: ص 103. شرح المقاصد للتفتازاني: 5/ 243. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: مج 3/ 41. الإمامة للآمدي: ص 178. فرق الشيعة للنوبختي: ص 10. فتح الباري لابن حجر: 13/ 118. فقه الخلافة للسنهوري: ص 131. الأساس لعقائد الأكياس للقاسم بن محمد: ص 161.
نام کتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا نویسنده : محمد خلدون مالكي جلد : 1 صفحه : 147