مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
صور الإعلام الإسلامي في القرآن الكريم - دراسة في التفسير الموضوعي
نویسنده :
المتولي، عاطف إبراهيم
جلد :
1
صفحه :
247
كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}
[1]
.
فقد تضمنت هذه الآية ما يلي:
النداء: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الأمر: فَاكْتُبُوهُ - وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ
النهي: وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ
الأمر: فَلْيَكْتُبْ - وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ - وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ النهي: وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا
الأمر: فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ - وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ
النهي: وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا - وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ -
الخبر: ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ - وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ - وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ - فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا الأمر: وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ
النهي: وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ
الأمر: وَاتَّقُوا اللَّهَ
الخبر: وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
فهذه أطول آية في القرآن، وقد جاءت كلها في شأن من شئون الاقتصاد، حول الديون وتوثيقها والإشهاد عليها، وجاءت بمثل هذا الأداء اللغوي المتنوع المبدع، لا تشعر لها بطول أو جمود، بل نص كريم، ينضح بالحيوية، والسلاسة، واليسر، والوضوح والتمام في المعنى، والكمال في الحكم.
[1]
- سورة البقرة. آية: 282
نام کتاب :
صور الإعلام الإسلامي في القرآن الكريم - دراسة في التفسير الموضوعي
نویسنده :
المتولي، عاطف إبراهيم
جلد :
1
صفحه :
247
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir