نام کتاب : مصطلح فلسفة التربية في ضوء المنهج الإسلامي (دراسة نقدية) نویسنده : الحازمي، خالد بن حامد جلد : 1 صفحه : 310
وكتابه” [1].
يقول القسيس ويتبرتشت: “يجب علينا أن ننشئ جسراً فوق الهاوية التي تفصل بين العناصر، وللتوصل إلى ذلك يجب أن ننتفع من وجود الطلبة المسلمين في إنجلترا” [2].
يقول المبشر تاكلي: “يجب أن نشجع المدارس على النمط الغربي العلماني؛ لأن كثيراً من المسلمين قد زعزع اعتقادهم بالإسلام والقرآن حينما درسوا الكتب المدرسية الغربية وتعلموا اللغات الأجنبية”[3].
يقولون: “إن المسلمين يدّعون أن في الإسلام ما يلبي كل حاجة اجتماعية للبشر، فعلينا نحن المبشرين أن نقاوم الإسلام بالأسلحة الفكرية والروحية”[4].
وفي موسوعة تاريخ الجنس البشري وتقدمه الثقافي والعلمي الذي أصدرته الأمم المتحدة يقولون [5].
1- الإسلام ترتيب ملفق من اليهودية والمسيحية والوثنية العربية.
2- القرآن كتاب ليس فيه بلاغة.
3- الأحاديث النبوية وضعت من قبل بعض الناس بعد الرسول بفترة طويلة ونسبت إلى الرسول.
4- وضع الفقهاء المسلمون الفقه الإسلامي مستندين إلى القانون الروماني، والقانون الفارسي، والتوراة، وقوانين الكنيسة. [1] أ. ل. شاتليه، الغارة على العالم الإسلامي، ترجمة محب الدين الخطيب، مساعد اليافي، الطبعة الرابعة، الدار السعودية للنشر والتوزيع، جدة، عام 1985م، ص (58) . [2] المرجع السابق، ص (55) . [3] جلال الدين العالم، قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله، مرجع سابق، ص (23) . [4] المرجع السابق، ص (77) . [5] المرجع السابق، ص (78) .
نام کتاب : مصطلح فلسفة التربية في ضوء المنهج الإسلامي (دراسة نقدية) نویسنده : الحازمي، خالد بن حامد جلد : 1 صفحه : 310