ثانياً: ذكر الله تعالى على كل حال، ويدل على ذلك ما يلي:
1 - قال الله تعالى: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ} [2].
2 - وقال الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا} [3].
3 - وقال الله سبحانه وتعالى: {وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} [4].
4 - وقال الله تبارك وتعالى: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ} [5]. [1] الترمذي، كتاب الزهد، بابٌ حدثنا محمد بن حاتم، برقم 2322، وحسنه، وابن ماجه، كتاب الزهد، باب مثل الدنيا، برقم 4112، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم 3244. [2] سورة البقرة، الآية: 152. [3] سورة الأحزاب، الآية: 41. [4] سورة الأحزاب، الآية: 35. [5] سورة الأعراف، الآية: 205.