نام کتاب : تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض والسماء نویسنده : الشريف، محمد بن موسى جلد : 1 صفحه : 53
لما قبضت، ولا هادي لما أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت ... )) [1].
((اللهم أنت الأول لا شيء قبلك، وأنت الآخر فلا شيء بعدك ... )) [2].
((اللهم بك أصاول، وبك أحاول، وبك أقاتل)) [3].
((اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي ... )) [4].
((اللهم ربَّنا لك الحمد، مِلءَ السموات ومِلءَ الأرض، ومِلءَ ما بينهما ومِلءَ ما شئت من شيء بعد)) [5].
((اللهم إنا نستعينك ونستهديك ونستغفرك، ونؤمن بك ونتوكل عليك، ونثني عليك الخير كله، ونشكرك ولا نكفرك [1] أخرجه الحاكم في ((المستدرك)): 1/ 687 وصححه، وأخرجه أيضاً النسائي وابن حبان، انظر ((تحفة الذاكرين)): 169. [2] أخرجه الحاكم في ((المستدرك)): 1/ 705، وصححه، ووافقه الذهبي. [3] قال الشوكاني: أصاول: أي أسطو وأقهر، وأحاول: مأخوذ من المحاولة؛ أي بك أتحرك ... وقيل: معناه احتال. ثم وثق رجال الحديث وذكر أنه من تخريج ابن السني. انظر ((تحفة الذاكرين)): 130. [4] أخرجه الإمام مسلم في صحيحه: كتاب صلاة المسافرين وقصرها: باب صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - ودعائه بالليل. [5] المصدر السابق.
نام کتاب : تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض والسماء نویسنده : الشريف، محمد بن موسى جلد : 1 صفحه : 53